رجحت وكالة التصنيف السيادي «موديز» بأن التوقعات المستقبلية للبنوك التونسية تظل مستقرة إذا ماتغيرت توقعات التصنيف السيادي لتونس من سلبية إلى مستقرة وهذا الترجيح

مازالت نتائج التجارة الخارجية التي ينشرها المعهد الوطني للإحصاء تظهر تأثير انكماش التجارة العالمية في المبادلات التجارية المحلية

يبدو أن الإجراءات التي تم اتخاذها لمواجهة الآثار الكبيرة لتفشي فيروس كورونا سيكون تأثيرها مستمرا على المدى القريب والمتوسط فقد توقعت وكالة فيتش رايتنغ

تشهد أغلب اقتصاديات العالم انتعاشة بعد سلسلة من التراجع تأثرا بالأزمة الصحية وتزامنا مع بداية إجراء عمليات التطعيم في عديد البلدان فان في العام المقبل من المتوقع

بعد أن كان ضعف الطلب على البضائع المصنعة ونصف المصنعة من بين أسباب انكماش التجارة في العديد من الدول على غرار تونس، قالت منظمة التجارة العالمية

تعكس نتائج تنفيذ الميزانية من شهر إلى آخر والتي تنشرها وزارة المالية عن حجم الاختلال خاصة بالنسبة إلى الموارد الذاتية

بعد استقرارها لمدة ثلاثة أشهر متتالية في حدود 5.4 %، سجلت نسبة التضخم تراجعا الى ما دون 5 % (4.9 %) إلا أن مؤشر الأسعار ظل مرتفعا وفي حدود 0.8 %

تتواصل التقارير الدولية التي تكشف عن الوزن الثقيل لآثار فيروس كورونا والتي امتدت من الآثار الصحية في حصد الأرواح إلى الجوانب الاقتصادية من انكماش يشبه للانكماش

جاءت تونس في المركز 122 عالميا من بين 200 في ترتيب للموقع الكندي « وورلد أتلاس» لنصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي

قالت وكالة «فيتش رايتنغ» ان التوقعات المتعلقة بقطاع البنوك في إفريقيا تظل مستقرة في العام 2021 إلا أنها تؤكد على عدم العودة إلى المستويات السابقة