ثقافة و فنون
«استمتاعى بملاعبة المشاهدين تماما كمتعة اللعب على البيانو. «..هذا ما فعله بنا المخرج فاضل الجزيري في «ڤڤقيرّة»
يعتبر المولدي فرّوج من الأصوات الأدبيّة المتميّزة في السّاحة بتنوّع إصداراته وبمواقفه الفكريّة وحتّى السّياسيّة فقد تولّى كتابة المقالات
صدرقيل عن العيون وفي سحر العيون شعر وزجل وكلام جميل، وبلغة العيون يهيم العشاق ويهتم علماء النفس، وكثيرا ما تفصح العين عن عمق الروح وتفضح حقيقة اللاوعي...
أيام قليلة تفصل عشاق الفن الرابع عن العرس السنوي الذي ينتظرونه، ايام قليلة تفصل محبي المسرح عن الدورة الحادية والعشرين لتظاهرة
ينظم المركب الثقافي الصحبي المسراطي بالكاف بالشراكة مع المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية الدورة الأولى لملتقى الشمال الغربي
إذا كان «الكلام عن الكلام صعبا»، فلا شك أن الحديث عن الفن أصعب، ووهم تطويق الجمال أشبه بمن يحاول
حيّ على الفنون، حيّ على الإبداع قد قامت صلوات الحب فأقيموا صلاتكم قبل انتهاء فرصة الإبداع والحلم،هلمّوا وجاهدوا في سبيل الفن والحياة،
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، كلكم صادق وكلكم مذنب، كلكم جان وكلكم ضحية، كلكم حالم وكلكم يجهض كل حلم يراوده، كلكم كاذب وكلم شفاف،
من بعيد تلوح «فيلا تانيت» وهي تطل من علياء ربوتها الحالمة كبيت أحلام من خيال ونور،وهي التي ترنو إلى قمر خجول ليلا
تحمل الإبل الكثير من الرموز والدلالات، وذلك لخصائصها الفريدة، وتاريخها الطويل في التراث العربي والانساني عموما، مع شراكتها