ثقافة و فنون
من أسْمائِه اللطيفة، صَلَّى الله عليه وسَلَّم، «عِزُّ العَرَب». وحقًّا، فإنَّ سَيدنا مُحمد هو عزُّ العَرَبِ جميعًا، وهو السَّيدُ في عِزَّهم، فَقَبْلَ مَجيئهِ،
كتاب « تطعيم المالكي السالك عن الزيغ وانتهاك حرمة المذهب المالكي»، لصاحبه « محمد المختار بن عابدين بن المختار بن محمد الشنقيطي المالكي»،
وما كان اجتهاده واعتكافه صلى الله عليه وسلم إلا تفرغاً للعبادة، وقطعاً للشواغل والصوارف، وتحرياً لليلة القدر،
احبهنّ الجمهور، عشق المشاهد تجاربهن الدرامية، هنّ صانعات الفرجة والجمال وككل عام وككل موسم درامي ترسخ
لقد أختلف العلماء في هذا لاختلافهم في حديث الباب وهو عن عمران بن حصين رضي الله عنه «أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى
إن حقيقة الاستقامة ، أن يحافظ العبد على الفطرة التي فطره الله عليها ، فلا يحجب نورها بالمعاصي والشهوات، مستمسكا بحبل الله ،
دعاءُ اليَوم يَرويه سيدنا عَبد الله بن عَمْرو بن العاص، رضي الله عنهما، أنَّ أبَا بكر الصديق، رضي الله عنه، قال للنبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم،:
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسََلِّمْ وبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الذي أرْسَلْتَهُ إلى عِبَادِكَ المُؤمنينَ فَأَحْيَيْتَ بهِ قُلوبَهُمْ وزَكَّيْتَ بهِ أرواحَهُمْ ,
اختلفت أنظار الباحثين، وتفاوتت اتجاهات المفكرين، وتباينت آراء الفلاسفة في الموقف من الدنيا، فبعضهم
كانت الرّائحةُ الفائحةُ صِفةً لِسيّدِنا محمّد لا تُفارقُهُ أبدًا وإنْ لمْ يَمسّ الطّيبَ، يقولُ سيّدُنا أنس بن مالك رضي الله عنه: