ثقافة و فنون
الليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل الليالي أجرا وأكثرها فضلا.. فيها عطاء جزيل، وأجر وافر جليل،
«بعد ان فقدنا النظام، أو أجبرناه أو أردنا أن نفقده، وفقدنا الدولة ويئسنا من الحكومة وكدنا نطرد من المدينة،
في المايسترو «الفنّ ليس مجرد مرآة تعكس الواقع، إنما هو المطرقة التي تنحت الواقع»، فلم يكن هذا العمل الدرامي
جاء في الفقه على المذاهب الاربعة : الحنفية قالوا : تبطل الصلاة بانتقال المأموم للانفراد إلا إذا جلس
عن أبي عمرو سفيان بن عبد الله الثقفي ، رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل
ورَدَ في سنن أبي داود، في الجزء الرابع، صفحة ص 290: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحَبَّابِ، حَدَّثَنَا مُسَدَّدُ بْنُ مُسَرْهَدٍ،
اللهم صلِّ على سيدنا محمد حبيبك المحبوب ومحبيه، كمل يرضيك ويرضيه، وحببه فينا وزدنا محبة فيه.
تحتمل هذه الآية قولا أول وهو المروي عن ابن عباس رضي الله عنهما يفيد أن الآية تطلب من العباد أن يجعلوا من دنياهم مطية لأخراهم، ويتزودوا منها بكل ما هو خير وصالح.
الفتنة سنة كونية في هذه الحياة، لا تخلو منها حياة الأمم والأفراد على حد سواء، دل على ذلك قوله عز وجل أحسب الناس
مِن أسمائِه الشريفة، صلَّى الله عليه وسلم، وَصول، «بِفَتح الواو»، وهذا الاسمُ صِيغَةُ مبالغةٍ مِنَ الصِّلَة والحفاظ على العهود