ثقافة و فنون
لطالما كانت تونس أو إفريقية بوّابة الغرب الإسلامي ومعبر الآراء والمذاهب إليه تونس وخاصة حاضرة القيروان.ومن أوائل الذين نشروا الأشعرية
من المواقف النبوية التي فيها الكثير من والفوائد والآداب، والمسائِلِ العَقَديَّة والفقهيَّة، موقفه صلى الله عليه وسلم
من تأمّل شريعة الصيام وجد أن الله تعالى شرعها على وجه اليسر، وأن اليسر فيها محبوب إلى الله تعالى، ولذلك قال الله تعالى في آيات الصيام»
العلاقة وطيدة بين الصيام و القرآن، فالله -سبحانه وتعالى- قال «شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ» سورة البقرة: 185 وقال صلّى الله عليه وسلّم
ما أمتع العيش مع كلام الرحمن، ما أحلاها من حياة، ما أطيبها من ظِلال، ما أروعها من أفنان، وما ألذَّ ذلك كله حين يكون في شهر القرآن،
شرع الله تعالى الصيام لتحقيق التقوى، فالامتناع عن محبوبات النفس في نهار رمضان يقلل من الشهوة ويحدّ من إلحاحها ويعطي الفرصة للقلب ليتحرّك
«رب ضارة نافعة» هذا يقول المثل التونسي، فانتشار فيروس كورونا في تونس وتوقف كل العروض والتظاهرات دفع بالمثقفين
التاريخ جزء من الهوية والذاكرة، والتصالح مع التاريخ محرار لتقدم الشعوب، التاريخ ليس مجرد ذكريات ماضية بل لبنة لبناء أي دولة حديثة
أنهى النبي صلّى الله عليه وسلّم كافة الاستعدادات لفتح مكة المكرمة، في أول رمضان، من السنة الثامنة هجرية، وأخفى الأمر، حتى عن أقرب الناس إليه؛