ثقافة و فنون
جاء ألبرتو مانغويل إلى تونس ورحل. ولم يحمل معه سوى ورود وعبق ذكريات، كما أتى وليست في زاده إلا كتب وفكر حر... فما ضرّ لو حفظت سلطة الإشراف
«الموتُ؟ نومٌ كاذبٌ، لا ليلَ نصرفُ في مَتاهةِ ظلالهِ؛ أو في تخومِ هوائهِ، وتفرّغٌ للأرضِ نطعمُها، كما قد أطعمتنا؛ لحمَنا ...الموتُ شيء كالزواجِ
أعلنت المديرة العامة لدار الكتب الوطنية رجاء بن سلامة، في ندوة صحفية انتظمت أمس الجمعة في بيت الرواية بمدينة الثقافة،
بقلم د. أمل بن خالد التليلي
«الغناء لون من ألوان التعبير الإنساني عن أحاسيس النفس ومقياس على مدى رقّة الشعور» . والأغنية تعبّر تعبيرا صادقا
قاسية هي الحرب، ظالمة ومتجبرة، تنهك الجسد والفكرة وتقتل الأحلام وتجهض الآمال، الحرب حين تضع وزرها تسرق من الشباب
من يقتل من؟ من يحارب مع من؟ أي الأطراف تتحارب ولماذا؟ لماذا الحرب؟ ومن المستفيد؟ ولمَ يدفع الإنسان حياته وسلامته وأمنه
ما معنى أن تكون فنانا؟ كيف تكون للفنان القدرة على بعث الحياة في العدم وصناعة عالم اخر مبهر فقط بحركة فرشاة أو جرّة القلم،
جمعتهم الأغنية الملتزمة والكلمة الصادقة، اجتمعوا على أفكار الثورة وقيم الحرية التي تبنتها الأغاني وصدحت
كم من غرفة سوداء في أوطاننا تحاك فيها الدسائس وتدّبر فيها المكائد... فتخرج منها صفقة بيع وشراء أو قد يكون الأمر أخطر فيصل
كبر الوليد وأصبح ملتقى دوليا ينفتح على كل تلوينات عروض الشارع من مختلف الدول، كبر الحلم الذي انطلق من جمعية صغيرة في مدينة قصر هلال