ثقافة و فنون
تبّرعت النجمة التونسية هند صبري لفائدة وزارة الصحة التونسية في حملتها لمقاومة فيروس كورونا بمبلغ مالي قدره 50 ألف دينار .
في أوقات الأزمات واجتياح الأوبئة والحروب، كثيرا ما يترجم الفنانون وقع هذا الألم في أعمالهم وهم الذين نذروا حياتهم لنشر الأمل
بعد أن اجتاحت «الكورونا» عواصم العالم وفرضت على البشر نمط حياة استثنائي، وصلت إلى حد فرض أيام من العزلة... كان من البديهي أن تتراجع أرباح المؤسسات
في زمن «الكورونا» زحف الوباء كالجراد ليحصد الأرواح بلا عداد ... تواجه الكرة الأرضية بأسرها خطر الفناء والكل يسعى
هنا بني خداش، طريق جبلية ملتوية وممتعة، اغلب المنازل المترامية على أقصى النظر كحبات لؤلؤ زادت المكان بهاء، رائحة الطبيعة ينتشر شذاها لتستقبل
فنان متمرد وثائر عن الموجود والسائد، عرف بمواقفه الصارمة في دفاعه عن الفن والفنانين، ينتمى إلى مدرسة الحرية والدفاع عن الفنّ بكل تلويناته،
لئن ترك لنا جلال الدين الرومي هذه الوصية: «إن جمالك الحقيقي جمال روحك، أما تلك القسمات ستذبل يوما،
«قد لا يزعجنا القول ولكن يؤلمنا القائل، وقد لا يؤثر فينا الفعل ولكن يصدمنا الفاعل» ! قد نستحضر
السينما ذاكرة، السينما ذاكرة الشعوب وحكاياتها وقصصها، السينما ذاكرتها وصوتهاّ المكتوم، اليهنّ انجزت نورا حمدي روايتها «المقاومة» التي
لئن كانت الملكية الفكرية تعرف بأنها «نتاج فكر الإنسان من إبداعات مثل الاختراعات والنماذج الصناعية والعلامات التجارية والأغاني والكتب والرموز والأسماء...»