ثقافة و فنون
أحدثت وزيرة الشؤون الثقافية لجنة استشارية مكلفة بمتابعة وتقييم نشاط برامج ومنح مراكز الفنون الركحية والدرامية ومن مهامها إبداء الرأي
إلى الصادقين، إلى حماة الوطن إلى مكن صدقوا القول وهم يرددون «نموت نموت ويحيا الوطن» إلى الذين استشهدوا في الجبال وهم يدافعون
أيام قليلة تفصل التونسيين عن شهر رمضان، ورمضان مرتبط عند التونسي بالداراما والتلفزة والتنافس بين القنوات على «الاوديمات»
طوبى لمن امنوا انّ الوطن يحتاجهم ويحتاج أفكارهم في هذه الفترة الصعبة، طوبى لمن فكروا في المصلحة الجماعية وخيروا المصلحة
المعتذر، قصّة قصيرة للكاتب التشيكي الأصل، فرنسيّ المنشأ ميلان كونديرا وصاحب العديد من الأعمال الأدبية الهامّة مثل: الحياة في مكان آخر،
صعبة هي الحياة زمن الحجر على الفنان الذي يعيش من فنه ووجد نفسه مجبرا على الالتزام بالحجر بعد انّ ألغيت كل التظاهرات الثقافية
«الرسم طريقة أخرى لكتابة المذكرات، الرسم طريقة أخرى لنقل تفاصيل الواقع وجزئيات اليومي من خلال الريشة التي تصادق
أيها الجائع إلى الحرية تناول كتابا فالكتاب سلاح معه تخرج مع صفحاته من وجع الجدران وتستطيع التجوال بحرية في قصص الاوّلين وحكاياتهم، تستمتع بمناظر
تقدم مرصد رقابة بطعن لدى المحكمة الادارية ضد قرار وزيرة الشؤون الثقافية بمنح تراخيص استثنائية لمؤسسات الانتاج السمعي والبصري
«قرار صادم» و«قرار ضدّ مصلحة الدولة» و«قرار استفزازي لأصحاب المهن والمحلات الصغرى» و «هل الوزارة تريد التضحية بالفنانين والتقنيين؟»