ثقافة و فنون
ما أمتع العيش مع كلام الرحمن، ما أحلاها من حياة، ما أطيبها من ظِلال، ما أروعها من أفنان، وما ألذَّ ذلك كله حين يكون في شهر القرآن،
شرع الله تعالى الصيام لتحقيق التقوى، فالامتناع عن محبوبات النفس في نهار رمضان يقلل من الشهوة ويحدّ من إلحاحها ويعطي الفرصة للقلب ليتحرّك
«رب ضارة نافعة» هذا يقول المثل التونسي، فانتشار فيروس كورونا في تونس وتوقف كل العروض والتظاهرات دفع بالمثقفين
التاريخ جزء من الهوية والذاكرة، والتصالح مع التاريخ محرار لتقدم الشعوب، التاريخ ليس مجرد ذكريات ماضية بل لبنة لبناء أي دولة حديثة
أنهى النبي صلّى الله عليه وسلّم كافة الاستعدادات لفتح مكة المكرمة، في أول رمضان، من السنة الثامنة هجرية، وأخفى الأمر، حتى عن أقرب الناس إليه؛
هو بشير بن عبد المنذر بن رفاعة بن زبير بن أمية من بني عمرو بن مالك بن عوف بن الأوس بن الخزرج الأكبر ابن حارثة ابن ثعلبة...
ربما يتساءل كثير من المسلمين عن حال رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان، كيف كان يصوم؟
إن من عظيم نِعم الله علينا أنه قد حلَّ علينا شهر رمضان، شهر الصيام، ونزل بنا ضيف مكرم يستحثُّ الهِمم، ويستنهض القوى،
«ذهب الظمأ و ابتّلت العُروقُ و ثبت الأجر يا واسع الفضل إن شاء الله». حديث حسن ورد في صحيح سنن أبي داود 449/2