ثقافة و فنون

كم من غرفة سوداء في أوطاننا تحاك فيها الدسائس وتدّبر فيها المكائد... فتخرج منها صفقة بيع وشراء أو قد يكون الأمر أخطر فيصل

كبر الوليد وأصبح ملتقى دوليا ينفتح على كل تلوينات عروض الشارع من مختلف الدول، كبر الحلم الذي انطلق من جمعية صغيرة في مدينة قصر هلال

«يعرف القرّاء أن ثمة -على الأقل-، هنا وهناك، أمكنة آمنة قليلة، حقيقية كالورق وحميمية كالحبر، تمنحنا مأوى ومائدة أثناء عبورنا خلال الغابة المظلمة التي لا اسم لها»…

كثيرا ما تهب السينما بسخاء كاميراتها وصورها وأضواءها... قربانا لقضايا الإنسان ولسانا لأصوات الضعفاء ومنبرا لبوح المضطهدين...

بقلم: رحمة شاكر
(باحثة في الفنون والجماليّات)
أن تكرّم المؤسّسات الثّقافيّة والمراكز الفنيّة أو الأكاديميّات فنّانا تشكيليّا راحلا في قيمة الفنّان زبير التّركي أو الفنّان نجيب بلخوجة، فإنّ ذلك عمل يمكن أن يتمّ اعتباره

هل تصنع 6 أفلام مهرجانا سينمائيا؟ السؤال ليس متعلقا بالكم والكيف بل هو تشكيك في قدرة مهرجان «إسرائيلي» على تجميع عدد مهم من الأفلام العربية

نظّم معهد تونس للترجمة بالشّراكة مع دار محمد علي للنشر لقاءً لتقديم كتاب «في أصول الأرتودكسية السنية» للأستاذ عياض بن عاشور

تحتاج «شخصيات السخرية إلى قدر من الذكاء والخفاء والمكر»، وقد اجتمع ثلاثة من الفنانين الكبار الذين تمرّسوا على أسرار

بقلم: سامي بن عامر
عندما تهتز ثقتنا بإحدى مؤسسات الدولة جرّاء ما تسببه لنا من انتهاكات، نكتشف وقتها إلى أي حد أصبح مفهوم الدولة مهدّدا اليوم في بلادنا.

بعد أفلامه الشهيرة على غرار «السيّدة» و«الأمير» و«ديقاج»... كان فلم «ليليا، بنت تونسية» آخر أفلام المخرج محمد الزرن سنة 2016.

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115