ثقافة و فنون

يصنعون مسيراتهم الفنية بكل صدق، يحاولون ويعيدون الكرّة لينجحوا، ممثلون انطلقت تجربتهم من الخشبة،

«- وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ

ويكنّى بأبي الفداء، ولد في بلدة منزل تميم بمنطقة الوطن القبلي بالشمال الشرقي للبلاد التونسية حوالي عام 1164هـ/ 1750م،

وبخصوص ممانعة شيوخ الزيتونة وتمسّكهم بالمُحافظة على نمط تدريسهم في الجامعة الزيتونية أمام كلّ محاولات فتـْح باب الإصلاح،

فالمال لا يدخره ولا يكنزه لنفسه فقد جاء عن أنس -رضي الله عنه- قال:(كان النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يدَّخر شيئاً لغدٍ)

• إدخال المنظار إلى معدة المريض بالمعدة، لا يعرف هل إدخال المنظار المضيء إلى المعدة يفطر أم لا؟

وينتصر الصائم على النوم والكسل بالقيام سريعا للصلوات، وهجرا للراحة والاسترخاء .

أمّا الرحمة الإلهية إذا ما وردت بالتاء المفتوحة فإنها تدلّ على الرحمة الوهبية التي يتفضّل الله بها دون اكتساب، فهي رحمة ليست مربوطة بشرط، بل هي لها الاتساع والفتوح والكرم..

ومن رحمة الله عز وجل بعباده أن أرسل لهم رسولا يزكي نفوسهم ويهذبها من تلك الشرور والأخلاق الرديئة, قال الله عز وجل:

بقلم الاستاذة: آمال الزريبي حشانة
يعتبر فن الخطابة شرطا من شروط الحكم في الماضي وقد أصبح الآن الخطاب الإعلامي ومناوراته من أخطر أسلحة السلطة

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115