ما أمتع العيش مع كلام الرحمن، ما أحلاها من حياة، ما أطيبها من ظِلال، ما أروعها من أفنان، وما ألذَّ ذلك كله حين يكون في شهر القرآن،

«رب ضارة نافعة» هذا يقول المثل التونسي، فانتشار فيروس كورونا في تونس وتوقف كل العروض والتظاهرات دفع بالمثقفين

أنهى النبي صلّى الله عليه وسلّم كافة الاستعدادات لفتح مكة المكرمة، في أول رمضان، من السنة الثامنة هجرية، وأخفى الأمر، حتى عن أقرب الناس إليه؛

هو بشير بن عبد المنذر بن رفاعة بن زبير بن أمية من بني عمرو بن مالك بن عوف بن الأوس بن الخزرج الأكبر ابن حارثة ابن ثعلبة...

إن من عظيم نِعم الله علينا أنه قد حلَّ علينا شهر رمضان، شهر الصيام، ونزل بنا ضيف مكرم يستحثُّ الهِمم، ويستنهض القوى،