ثقافة و فنون

من تعرّض لوصف الرسول -صلى الله عليه وسلم- لم يفُتْه أن يصف حسن منطقه، وبديع بيانه، وبلاغة قوله، تقول أم معبد في وصفها البديع لمقامه،

بيَّن سبحانه في بداية سورة آل عمران أنه أنزل القرآن على رسوله صلى الله عليه وسلم، وأن هذا الكتاب تضمن {آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات} (آل عمران:7)،

ووجه تسمية هذه السورة بسورة الرحمن أنها ابتدئت باسمه تعالى: {الرحمن} (الرحمن:1) وهي السورة الوحيدة المفتتحة باسم من أسماء الله، لم يتقدمه غيره.

وإن من أعظم حكم مشروعية الصيام: تحقيق التقوى لله -عز وجل-، كما قال ربنا -سبحانه-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)[البقرة: 183]

منذ عصر الكهوف عرفت البشرية النقوش التي تطورت عبر التاريخ واتسع مدارها ليشمل مختلف المحامل والخامات...

«ابق حيث الرقص فالأشرار لا يرقصون» جملة لأحلام مستغانمي يعتمدها كثيرا الكوريغراف رشدي بلقاسمي الذي يدافع

اعتاد الفنّ أن يزور المدينة العتيقة بالعاصمة في كل رمضان ليؤنس ليلها ويضيء أزقتها ويطرب سكانها وضيوفها

موجعة الحياة حين نشاهدها على الدراما، هناك مشاهد يراها التونسي يوميا لكنها لا تشد انتباهه وبمجرد ان توضع في عمل فني في الشاشة

على امتداد مسيرته وحبر بحوثه وكتبه، لم يطمئن هشام جعيط إلى الأحكام القطعية في الدين والتاريخ بل ظل يسائل الوقائع والوثائق حتى يصل إلى عين الحقيقة.

الكتابة رحلة إبداعية يحيكها صاحبها من وجع القلب وقطرات روحه المقدسة، من بيئته التي نشئ فيها وأحبها انطلقت خطوات نصر بلحاج بالطيب في اصطياد

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115