ثقافة و فنون
يراهن على الحلم والنجاح، فنان شاب ومخرج سينمائي وتلفزي يبحث عن الجديد وكلما صنع حلما في خياله إلا وحققه على ارض الواقع، عبد الحميد بوشناق يفتتح مهرجان قرطاج الدولي
ما يناهز العشرون لوحة ترجمت اجرائية المعرض الشخصي للفنانة التشكيلية جميلة المرواني. أما فحوى اللوحات الحاضرة فقد اعتمدت خلالها الزيتي
هي واحدة من أجمل الروايات وأشهر المؤلفات التي تتحدث عن العنصرية. وقد تمّ وصف «باتوالا « بأنها من أوائل الأدب الإفريقي
هنا بطحاء فضاء «مسار»، هنا تنبعث الحياة مختلفة ومميزة، في هذه البطحاء يصبح الكل شريكا في صناعة الفرحة والفرجة، هنا «مسار» يحتفي بالفنون ويحتفي بسكان
في أفراح التونسيين ومسراتهم كثيرا ما يكون «المزود» هو الطلب في الأرياف، كما في المدن. وبالرغم من الإشارة إلى منع بث هذا الفن في القنوات
بعد أن انزاح كابوس «الكورونا» عن سماء المطارات لتعود إليها رحلات الذهاب والإياب، استعادت الفنون بدورها بعضا من عافيتها حيث استرجع الفنانون والفرق الفنية حقهم في التنقل.
أصبح الفضاء قبلة للحالمين، اصبحت البطحاء مكانا للقاء والنقاش الثقافي والسياسي والاجتماعي وتبادل المعارف في كل الفنون،
بلا فن يسكن الملل المدن، وتتشابه فيها الصباحات والمساءات، بلا حيوية ولا روح. ومن أجل كنس غبار الروتين عن شوارع مدينة المرسى،
أحبّ الكاميرا واختارها رفيقته ليوصل الى العالم أجمل الصور، شغف بالصحافة واشتغل فيها ومنح محبيه متابعاته المميزة، عشق السينما ليصبح اسمه علامة
«إنّ الكلام على الكلام صعب»، والكتابة الصحفية عن السلطة الرابعة أصعب بكثير. من أين نبدأ؟ وكيف ننتهي؟ ترتعش الأصابع