ثقافة و فنون
عندما نفرح نرقص، وعندما نحزن نرقص. في لحظات النشوة نرقص كالفراشة حول الضوء، وفي لحظات الألم نرقص كالديك المذبوح !
تمرد أيها الجسد، اصنع لنفسك عالما من الحرية موشى بألوان الحب والجمال، ازرع ربيعك أيها الحالم الأزلي والباحث الأبدي عن خلود تفنى أمامه الكلمات، لك الحرية
كثيرا ما كانت الطبيعة مصدر إلهام للفنانين في كل الميادين. وكثيرا ما يكون الفنان متشابها مع الطبيعة في العطاء والمزاج و صنع الجمال...
الرقص حرية، الرقص هو إعادة كتابة للحياة، الرقص فنّ يتقنه العشاق والقدّاس، للرقص رائحة زهور الربيع، الرقص ثورة والرقص لغة تتمرد على السائد وتنادي
«ليس المهم كيف يتحرك الناس، المهم هو ما يحركهم»، وفي حلبة الرقص، تتحرّك الأجساد لأنها تحمل فكرة وعاطفة وموقفا...
كثيرا ما تفوح رائحة السياسية من الجوائز الأدبية، وتتحكم الإيديولوجيات في التتويجات... وبعد فوزه، مؤخرا بجائزة «هوميروس» في تركيا لم يسلم الشاعر السوري
ينتصرون للمراة بالفن، يدافعون عن حقوقها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية بالمسرح والسينما والموسيقى، الفنون وسيلتهم ليضعوا
تكتب النساء سير المدن، تصنع النساء اسرار المدن وتلوننها بأجمل الحكايات، كل القصص المتناثرة والأسرار المخفية التي تخبئها الجدران والقباب تلتقطها ريشة سمية الزياني
تشارك الباحثة والفنانة التشكيلية ريم سعد مؤسسة لـ”شمعدان للورشات المتنقّلة”، في معرض فني في بلدية سيدي بوسعيد وذلك أيام 10 و11 و12 جوان الجاري،
في تستور تعزف موسيقى المالوف قصة مدينة كالأسطورة . إنها المدينة لتي تدور عقارب ساعتها الشهيرة والوحيدة في العالم في اتجاه عكسي من اليمين إلى اليسار.