ثقافة و فنون
تواصل والى حدود يوم 12 أوت الجاري المكتبة الجهوية بالمهدية تنظيمها بالشراكة مع كل من دار الشباب رجيش وفوج الكشافة بالجهة
لا تترجم الإرادة السياسية في تونس عن «حسن النوايا» تجاه الثقافة وهو ما تعكسه مرتبة «العجلة الخامسة» وميزانية «صفر فاصل»...
عاد الممثل الكوميدي الأمين النهدي لاعتلاء ركح المسرح الروماني بقرطاج بعد غياب لسبع سنوات، حيث توافدت أعداد هائلة
يسكنهم هاجس الإبداع، يحبون الفنون ويعتبرونها وسيلة حقيقية للتغيير، شباب يؤمن بأن الشارع وجد ليكون فضاء ثقافيا مفتوحا تجتاحه كل التلوينات
منذ عصر المغاور، عرف الإنسان النحت ليترك في الزمن الأثر وفي المكان علامة. أمام حجر أخرس يقف الفنان في حيرة مع أمنية
حالمة، هادئة، صوتها يعانق السماء كلما غنت، هي طفلة شغوفة بموسيقاها، احبت الغناء واختارته وسيلتها للتعبير عن ثورتها الداخلية،
انتظمت ندوة صحفية في أحدى ديار الضيافة بالمرسى خصصت للنسخة الأولى لمهرجان «نسمات المتوسط بحلق الوادي»
«يرقد تحت المياه حوالي ثلاثة ملايين سفينة ومدينة غارقة، فضلا عن الآلاف من المواقع العائدة إلى حقبة ما قبل التاريخ ومن الآثار البشرية، وهي كنوز تمثل جميعها
تفتحت شبابيك الذاكرة، امتدت الارواح لتنعم بذكريات تونس السبعينات والثمانينات وموسيقاها المميزة، اشرأبت الروح لسماع اغان
مزيج غير مألوف بين الموسيقى الأوركسترالية والفن الشعبي بإمضاء الموسيقار شادي القرفي في بحث موسيقي بعنوان «نشيد الفرح»،