ثقافة و فنون
أمام أبواب قناة «التاسعة» الموصدة وقفت الفنانة القديرة لطيفة القفصي محتجة وساخطة على زمن يُساء فيه إلى الفنان وتُداس كرامته التي هي من كرامة الوطن،
مؤلف هذا الكتاب هو اللساني الفرنسي اوزوالد ديكرو «القول والمقول» الصادر مؤخرا عن دار محمد علي الحامي بصفاقس
يعيش المسرح التونسي «أزمة تجديد» حسب المتابعين له والناشطين فيه، المسرح التونسي الرائد يعرف أزمة مثل أزمة
في زيارة ذكية وطريفة إلى لبنان، اختار الرئيس الفرنسي «ماكرون» أن يكون اللقاء مع فيروز فاتحة هذه الزيارة وأن تكون خاتمة الرحلة الالتقاء بماجدة الرومي.
لم يحدث أن أثار وزير للشؤون الثقافية ما خلّفه اختيار وليد الزيدي من جدال وسجال ! لا بصفته أصغر وزير في حكومة هشام المشيشي
زار القمر شارع الحبيب بورقيبة، زاده بهاء وسحرا قمر ملون بألوان الحياة وتلوينات الأمل القمر هذه المرة مختلف عن القمر المتربع في السماء
تجربة مسرحية جديدة تضاف الى الذاكرة المسرحية التونسية، مونودرام مشاكس وجريء قدمته فنانة مسرحية مختلفة فنانة تسعى الى اثبات فكرة
التلوين و الرسم عوالم للسفر الى الدواخل حيث شواسع القول بالطفولة و البراءة و الأشياء البسيطة ..هكذا تأخذ الكائن شحنة أحلامه وهواجسه ليقف تجاه الذات
السينما الوثائقية وثيقة تاريخية وتأريخية و الحفاظ على الموروث التونسي والهوية التونسية وإيصاله للأجيال القادمة هاجس مركز الفنون الركحية والدرامية
بقلم: أميرة لوبيري
(طالبة دكتوراه بالمعهد العالي للموسيقى بتونس)