ليلى بورقعة
ردا على رئيسة بلدية تونس سعاد عبد الرحيم : فرقة مدينة تونس للمسرح تندد وتهدد بالتصعيد
كانت صرحا من المسرح والفن والمقاومة الثقافية، فتصدّع بنيانها وانفض فريقها وانحسر ركحها... وبعد أن كانت تضم 34 ممثلا
اتهام رئيسة بلدية تونس سعاد عبد الرحيم بمحاولة حلّها: فرقة مدينة تونس للمسرح في مفترق طرق !
هي سيّدة المسارح ورائدة الأركاح و«أم الفرق المسرحية»... معها كانت البدايات والأبجديات في تاريخ المسرح التونسي.
مرايا وشظايا: يوم وطني للثقافة وترفيع في الميزانية لولا الانتخابات... لضاعت الأمنيات !
«ليست الثقافة أن تقول شيئاً جميلاً، وتعمي غيرك بنورك الذي تملكه، إنما أن تكون أنت النور الذي يجعل غيرك يهتدي بخير ما تملكه»،
آخر نوفمبر عرضه في تونس: «نورا تحلم» بعيون هند صبري وخيال هند بوجمعة
هي مخرجة تقتنص عدستها الزوايا المختلفة والمشاهد المدهشة، فتهبها الكاميرا بسخاء التتويجات والألقاب في حلّها وترحالها على منصات
رؤوف بن يغلان لـ «المغرب»: المهرجانات الصيفية مجرد ليالي أفراح
هو الفنان الذي يلقي بعصاه في المياه الراكدة فيثير زوبعة لا تلبث أن تتحوّل إلى عاصفة فوق ركح المسرح لجرأة أسئلتها
وداعا نجيب عياد: في الرحيل الكبير .. نحبك أكثر
رجل آخر يصعد إلى السماء، فنان آخر يسافر إلي البعيد حيث لا عودة ولا رجوع... لكن كيف للموت أن يستوطن جسدا لم ينفذ وقود حماسه وشبابه بعد؟
لأوّل مرة في تونس، مناظرات تلفزية بين المترشحين للرئاسة: 4 متنافسين في الحصة الواحدة والقرعة هي الفيصل
منذ «سوق عكاظ» كانت المناظرة بين الشعراء فاكهة الكلام والأيام، ليكون للعرب عبر التاريخ معارك كر وفرّ في فن المناظرات
من مطالب المرأة التونسية في عيدها: المساواة في الميراث عاجلا وليس آجلا
في عيدها، تضيء المرأة التونسية مصابيح الريادة وتزهو بكونها الوريثة الشرعية لمجلة الأحوال الشخصية، لكنها مازالت واقفة على «ناصية الحلم وتقاتل»
من ديوان الشعر إلى ركح المسرح: «سيرة الألواح المنسية» تحيي الأسطورة وتغازل الوجود
«ستصرخُ سلرى كالإعصار… هُنا عاريةً، ترقصُ نطفتُها في رحمِ الشّعِر وعاريةً غطّاها الثّورُ بجِلدٍ مِنْ كَتِفَيْهِ .