ليلى بورقعة
فلم «قيرّة» جديد فاضل الجزيري: «صاحب الحمار» لا زال يركب الثورات ويغتال الحريات
«استمتاعى بملاعبة المشاهدين تماما كمتعة اللعب على البيانو. «..هذا ما فعله بنا المخرج فاضل الجزيري في «ڤڤقيرّة»
حديثا في كتاب «العين بصيرة»: المشهد التلفزي تحت مجهر خميّس الخياطي
صدرقيل عن العيون وفي سحر العيون شعر وزجل وكلام جميل، وبلغة العيون يهيم العشاق ويهتم علماء النفس، وكثيرا ما تفصح العين عن عمق الروح وتفضح حقيقة اللاوعي...
مرايا وشظايا: بسبب رفض مشروع مسرحي: الفنان لزهر الفرحاني يواجه محاكم الوصاية على الأذواق!
افتتاح الفضاء الثقافي الخاص «فيلا تانيت» بقمرت: قصة مكان ينشد حياة جديدة في استلهام من الأسطورة
من بعيد تلوح «فيلا تانيت» وهي تطل من علياء ربوتها الحالمة كبيت أحلام من خيال ونور،وهي التي ترنو إلى قمر خجول ليلا
بعد قرار غلق المعهد العالي للموسيقى والمسرح بالكاف: الطلبة يحتجون ومغادرة المعهد يرفضون
«أخلوا المعهد... المعهد آيل للسقوط» كان هذا القرار المفاجئ بوقع الصدمة وبوجع الخيبة التي نزلت لا بردا ولا سلاما على طلبة المعهد العالي للموسيقى والمسرح بالكاف
مدير المركز القطاعي لـلتكوين في فنون اللهب بنابل لـ «المغرب»: تهشيم التماثيل إشاعة مغرضة ولا مكان عندنا للتطرف
بعد تداول خبر تهشيم أعمال فنية وإزالة لوحات زيتية بفضاء المركز القطاعي لـلتكوين في فنون اللهب بنابل بحجة أنها «حرام»
«المغرب» تحضر كواليس تصوير فلم «ستريمز» لمهدي هميلي: محاكمة لمنظومة الفساد وانتصار للمهمشين
«سكوت... أكسيون.. إعادة» ثلاث كلمات تحكم تصوير المشهد السينمائي وتتردد في اليوم عشرات المرات وربما تتواصل لأيام وأيام
بعد الفوز بـ«الإكليل الذهبي» في مهرجان المسرح التونسي، علي اليحياوي لـ«المغرب»: تتويج «سوق سوداء»،قوّة دفع للمسرح في الجهات
بعد جولة جابت الولايات وزارت الجهات، وإثر شهرين من العروض للأطفال والكهول وتجليات في الاحتراف والهواية والندوات الفكرية والتربصات الفنية ...
«معرض هدايا الصناعات التقليدية» بفضاء الأكروبوليوم بقرطاج: أصالة حرفة وابتكار بروح العصر
لئن كانت الهدية عربون وفاء وعنوان محبّة، فلا شك أنها تكون أكبر وقعا وأثرا عندما تكون مميزة ومختلفة وبرونق خاص،
من إنتاج مركز الفنون الدرامية والركحية بالكاف وإخراج وليد الدغسني: «ذئاب منفردة» تتربّص بالإنسان والأمان
«انفلات» و«التفاف» و«الماكينة» و«شياطين أخرى» و«في انتظار دون كيشوت» و«سمّها ما شئت»... تتعدّد العناوين والمخرج