ليلى بورقعة
بعد الوطنية الأولى والثانية: التلفزة التونسية تطلق قناة ثالثة إخبارية
حتى لا تبقى أمجاد التلفزة التونسية مجرد استذكار ممزوج بالحنين والبكاء على الأطلال والسؤال عن سبب الداء في الوصول
الإعلان عن جائزة « أبي القاسم الشابي للإبداع الأدبي»: العراقية عواطف نعيم صاحبة لقب أفضل نص مسرحي عربي
قد لا تملك تونس الكثير من المال والسخي من الجزاء لتغمر الفائزين والمتوجين بالذهب والدولار ولكن يكفيها شرفا أن مهرجاناتها العريقة
السينما التونسية تكتسح القائمة القصيرة في «الأوسكار»: «إخوان» على أعتاب التتويج... فهل ينال اللقب؟
اقترنت إبداعات السينما التونسية في السنوات الأخيرة بالمفاجآت الجميلة والطموحات العالية في غزو أعتى المهرجانات واكتساح
في انتظار تسجيل جزيرة جربة لدى «اليونسكو»: القصور الصحراوية في لائحة التراث العالمي
لئن تمتاز تونس بتراث ثقافي ثري سواء أكان ماديا أو غير مادي، وهي المتنوّعة الدرر الثمينة والكنوز المتفردة و الخصبة الثروات التاريخية
في كتاب «صلصال أمريكي» لناجي الخشناوي: اجتراح للقصة من زند التجديد على ورق التجريب
هي تلك الكتابة العسيرة واللذيدة، وتلك التجربة المرهقة والجميلة، وذلك الجنس السهل الممتنع الذي لا يسلم مفاتيح أسراره بسهولة...
في «أسبوع الصناعات التقليدية الإيرانية» في تونس: سجاد إيران يصافح فسيفساء باردو
لكل بلد اسم وعنوان، ولكل مدينة رائحة وهوية قد نعثر عليها في إبداعات الصناعات التقليدية والحرف اليدوية الأصيلة التي يتكئ
فتحي الهداوي وزيرا للشؤون الثقافية: تعيين برائحة «الولاءات» وطعم «التشكيكات»
بعد أخذ وردّ «بين القصرين» ومدّ وجزر بين القصبة وقرطاج، وجلسات من «حديث الصباح والمساء» عن تشكيلة الحكومة المقبلة،
الإعلان عن نتائج الدعم على الإنتاج السينمائي: 4 مليون دينار لدعم 23 فيلما تونسيا
بعد أن أصبحت السينما التونسية موضع تكريم وتقدير و«محلّ شاهد» من القاصي والداني، وهي التي عرفت ازدهارا
في الحصاد الثقافي لسنة 2019: السينما التونسية مصدر فخر وذهب ...
من عام إلى عام، ننقل الأمنيات وننتقل بالأحلام من فصل إلى فصل... أملا في أن يكون القادم أحلى والغد أجمل !
بعد تأسيس «المرصد الوطني للدفاع عن مدنية الدولة»، الدكتور منير الشرفي لـ «المغرب»: سنقف بالمرصاد أمام كل تهديد لمكاسب الحداثة
هل انتهى دور النخبة التونسية اليوم لتلزم أبراجها العاجية مكتفية بدور الفرجة؟ هل خفت صوت المثقف وانطفأ نبراسه في إنارة الطريق أمام الشعوب؟