تتواصل فعاليات مهرجان قرطاج الدولي في دورته الرابعة والخمسين وكان اللقاء في سهرة 31 جويلية مع القيصر

المسرح الاثري بدقة، تلك الايقونة الحضارية و التحفة المعمارية التاريخية، فضاء للحلم والحب والموسيقى، فضاء

موعد ليس ككل المواعيد، لقاء استثنائي وساحر في فضاء نسته الدولة التونسية لعقود، يوم 3اوت سيكون حتما يوما استثنائيا في

«نساء بلادي نساء ونصف»، قولة لأولاد احمد اصبحت عنوانا لقوة المرأة التنونسية وجرأتها وتميزها على جميع الاصعدة، نساء بلادي

الموسيقى لغة العشاق لغة الصادقين و الحالمين، الموسيقى شدو الملائكة وهمس الصالحين وهوس المغرمين بكل تفاصيل

أُلغيت كلّ الحدود الجغرافية، انمحت الحواجز المكانية، قصفت كل الحدود العمرانية، تلاشت التفرقة العرقية والاجتماعية و انهزمت فكرة اللون و سقطت

ماذا لو تاملت تفاصيل يومك وحولتها الى عمل مسرحي؟ حتما سيكون ثريا ومميزا؟ كيف لحياتك اليومية بكل جزئياتها الا تكون عملا مسرحيا يشاهده الاخر فينبهر بما تعانيه

عشقت الشعر قديمه وجديده، تماهت مع الكلمات سحرها جناس الشعر العربي و ابهرتها الاستعارة في الشعر الغربي فقررت ان يكون

ان كنت باحثا عن متعة موسيقية فريدة فاوركسترا جوقة المنار توفر لك تذكرة الى عالم الموسيقى السرمدي، ان كنت عاشقا للتاريخ فهنا مسرح روماني

السينما مقاومة، السينما البديلة عنوان لنبض التمرد و البحث عن الحقيقة والكشف