فقدت التلفزة الوطنية نسبا هامة من المشاهدين في الأعوام الفارطة لتحاول هذه السنة ارجاع كفة المشاهدة لصالحها وتدخل السباق الرمضاني

انطلقت اولى الحلقات لكل المسلسلات و السيتكوم في النصف الاول من شهر رمضان، مازال هناك الكثير ليشاهده المتفرج بين

«يا سادة ويا مادة، ناس الدّيوان دلّونا على طريق الخيروالسّعادة، جنون القايلة راجعين، وحكياتهم بالخير فايضة»

الموسيقى حياة، الموسيقى امل في نوتاها سحر وخلود في كلماتها نغمة متمردة

تغني لكل الجراح صوتها بلسم يخترق الحواجز الحدودية والجدران العازلة لدفء

جميلة انت بكل تلويناتك، ساحرة انت بموسيقاك ممتعة انت بصحرائك وجبلك

الموسيقى حديث الروح، شجن القلب وصرخة ابدية للحياة وللحرية،

‏إن الأحلام العظيمة و الأعمال الراقية ..لا يمكن أبدا أن نجدها لقيطة على أرصفة الشوارع ..و لا تكون أبدا مقلدة و تافهة..إنها تسكن أبراجا...وتحتاج

آمنوا ان الحلم ممكن، آمنوا أن العمل والإيمان بما يقدمون هو سبيل النجاح يعرفون

الفن حياة حين يغازل اللون الريشة تكتب اجمل النوتات وتسحر لبك