خيام الزعبي
بعد سنوات من التوتر السياسي بين سوريا والسعودية، التقى وفد سعودي يرأسه رئيس جهاز المخابرات الرئيس الأسد في دمشق بعد انقطاع
يعيش شباب القدس اليوم مرحلة جديدة في مواجهة الكيان الصهيوني، في ظل تدهور مستمر في الأوضاع السياسية
يشهد الكيان الصهيوني غليانا بلغت الذروة بعد فشل عملية الاعتراض للصاروخ السوري الذي سقط قرب مفاعل ديمونة النووي،
يبدو أن الهوية الوطنية موسومة في وجدان وعقل وضمير جميع السوريين، فارتفاع الاحتجاجات الشعبية ضد الوجود الأجنبي غير الشرعي في سوريا،
على مدى سنوات طويلة تدخلت أمريكا عسكرياً في مناطق كثيرة بحجج واهية، واُرتكبت خلال ذلك جرائم عديدة لم تتم محاسبتها عليها، وعلى العكس
حديث الساعة حاليا قطار المصالحة التي يمكن أن تحصل بين تركيا والإمارات، وقد لاحظ كل المهتمين بالشأن العام، ومتابعون الأحداث السياسية من عام 2011
شهدت العلاقات المصرية التركية توتراً متصاعداً تجاوز التصريحات الدبلوماسية، وذلك لدعم الرئيس التركي أردوغان للرئيس الأسبق محمد مرسي،
لعل الحديث عن احتمالات الحل السياسي في سوريا مرتبط بسببين، الأول هو بروزه مجدداً على الساحة الإعلامية بشكل كبير،
لا زالت الإدارة الأمريكية بقيادة زعيمها بايدن، تبث أخطار استراتيجيتها ضد سوريا، وهي تجد في ذلك مجالاً خصباً، متوهمة أنها تلفت أنظار العالم ضد سوريا
في مقدمة القضايا التي تشغل الرأي العام في هذه الآونة مخطط إعادة تفتيت البلاد العربية واليمن على وجه الخصوص، فالذين يعتقدون بأن