
كريمة الماجري
من المتوقع ان يكون يوم 17 ديسمبر موعدا لعديد التحركات بين المساندة والرافضة للاجراءات الاستثنائية، وبعد اعلان «مواطنون ضد الانقلاب»
لئن اختلف نسق التحركات الاحتجاجية من شهر الى اخر خلال الاشهر الاربعة الماضية أي ما بعد 25 جويلية او ما يعبر عنها بالفترة الاستثنائية
خلال مؤتمر صحفي عقد امس تنصلت حركة النهضة من خلال تصريحات قياداتها من كل الملفات التى اتهمت فيها على غرار ملف «اللوبييغ»،
فيروس كورونا : بعد تسجيل أول إصابة بـ«أوميكرون» كافة الإجراءات المتخذة قابلة للتدعيم كلما دعت الحاجة
انطلقت تونس منذ غرة الشهر الجاري في اعتماد شروط جديدة في علاقة بالوافدين عليها من الخارج وتظل هذه الاجراءات قابلة لمزيد
على اثر اعلان رئيس الجمهورية عن مشروع أمر رئاسي لتنقيح الأمر المتعلّق بضبط الأعياد التي تُخوّل تمتّع أعوان الدولة بعطلة
ازداد عدد الدول التى فرضت قيودا على السفر بعد اكتشاف اصابات جديدة بمتحور «اوميكرون» وتجلّى عدم قدرة الخبراء على تحديد
ونحن نحيي حملة 16 يوما من النشاط المناهض للعنف ضد المرأة مع انخراط تونس كسائر بلدان العالم في هذا المسار
عاد التوجس والخوف إلى أغلب بلدان العالم خشية من انتشار المتحور الجديد لفيروس كورونا والذي عرف بانه أسرع انتشارا
يوجد متحوّر جديد من فيروس كورونا يبعث على القلق على حد تعبير منظمة الصحة العالمية. تونس ليست بمناى عن موجه اخرى
رغم مرور عدة اشهر على شغور مناصب الولاة في عدد من الولايات ، لم يعيّن قيس سعيد رئيس الجمهورية إلا أربعة ولاة خلف للمقالين