
سلاف الحمروني
كان من المفترض أن تكون المراسلة التي تلقتها الجامعة التونسية لكرة القدم من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم في الخامس من شهر ماي المنقضي بخصوص عدم صلوحية
يبدو انه قدر الترجي الرياضي حتم عليه ان يجد نفسه في كل مرة ضحية تمرّد احد لاعبيه وتمسّكه بالخروج من حديقة حسان بلخوجة
مع دخول كرة القدم عالم الاحتراف ،بات الانتماء والوفاء عملة نادرة في كرة القدم فقد اختاروا كثير من اللاعبين كسر الحواجز وحزم حقائب الرحيل
كان الإمساك بزمام المقاليد الإدارية لأحد النوادي، في الماضي إحدى المهام التي كان يتطلع إليها أحباء النادي خاصة منهم الميسورون
في قاموس كرة القدم، تعتبر المشاكل التي تعترض الفرق امرا عاديا لا يغيب عن اي بطولة لكن وفي بعض الأحيان
في الوقت الذي كانت الأندية التونسية تنتظر فيه من سلطة الاشراف قرارات تسهم في تجاوزها الأزمة المالية التي زاد في تفاقمها
بدأ العد التنازلي للموعد المحدد لانطلاق النسخة الثالثة والثلاثين من نهائيات كأس افريقيا للامم والتي من المزمع ان تحتضنها الكاميرون
اثر فترة من الهدوء بدأ فتيل الازمة بين الجامعة التونسية لكرة القدم ونظيرتها الجزائرية يلقي بظلاله على سطح الاحداث ...
كانت أول مباراة رسمية في تونس مع عودة النشاط -إثر فترة توقف فرضها التوقي من انتشار فيروس كورونا- طالع خير على أحباء
تعتبر الإصابات في قاموس كرة القدم، لعنة غير مرغوب فيها من اللاعبين يسعون إلى تجنبها قدر الإمكان وحماية أرجلهم منها