
سلاف الحمروني
مع دخول كرة القدم عالم الاحتراف ،بات الانتماء والوفاء عملة نادرة في كرة القدم فقد اختاروا كثير من اللاعبين كسر الحواجز وحزم حقائب الرحيل
كان الإمساك بزمام المقاليد الإدارية لأحد النوادي، في الماضي إحدى المهام التي كان يتطلع إليها أحباء النادي خاصة منهم الميسورون
في قاموس كرة القدم، تعتبر المشاكل التي تعترض الفرق امرا عاديا لا يغيب عن اي بطولة لكن وفي بعض الأحيان
في الوقت الذي كانت الأندية التونسية تنتظر فيه من سلطة الاشراف قرارات تسهم في تجاوزها الأزمة المالية التي زاد في تفاقمها
بدأ العد التنازلي للموعد المحدد لانطلاق النسخة الثالثة والثلاثين من نهائيات كأس افريقيا للامم والتي من المزمع ان تحتضنها الكاميرون
اثر فترة من الهدوء بدأ فتيل الازمة بين الجامعة التونسية لكرة القدم ونظيرتها الجزائرية يلقي بظلاله على سطح الاحداث ...
كانت أول مباراة رسمية في تونس مع عودة النشاط -إثر فترة توقف فرضها التوقي من انتشار فيروس كورونا- طالع خير على أحباء
تعتبر الإصابات في قاموس كرة القدم، لعنة غير مرغوب فيها من اللاعبين يسعون إلى تجنبها قدر الإمكان وحماية أرجلهم منها
وجد عشاق الساحرة المستديرة في تونس على غرار دول العالم أنفسهم محرومين من متابعة معشوقتهم بسبب الشلل الذي سببته جائحة كورونا
يعد الانضباط عاملا أساسيا لنحت مسيرة ناجحة في كرة القدم بغض النظر عن امتلاك الموهبة والمهارات، لأنه مهما كان اللاعب متميزا على مستوى