
ليلى بورقعة
في عودة إلى تصفح سجلات الماضي واستحضار الرموز التاريخية حتى تكون محور الأعمال الدرامية في القرن 21، يستدعي المخرج طارق العريان
كم من كلمات وقصائد قيلت في عشق «الفاتنة السمراء» التي لولاها لا يكون الصباح صباحا ولا يعتدل المزاج دونها... هي القهوة نكهة المساء وصدى الذكريات وسيدة كل الأوقات.
كيف يمكن لأصحاب المشاريع الثقافية العثور على مصادر تمويل وموارد دعم ؟ وما هي الخطوات التي يجب اتباعها من أجل الاستثمار في القطاع الثقافي؟
لئن تم إعلان سنة 2021/2022 «عام الثقافة التونسية المصرية»، إلا أنه يبدو أنّ بقية أشهر السنة ستحتفي بالثقافة السعودية وستكون الرياض حاضرة بقوة
تحلّق السينما العربية إلى أكبر المهرجانات في العالم في احتلال لأشهر شاشات الفن السابع وفي حصد لوابل من التصفيق والإعجاب.
لا تقتصر أدوار الجامعة على التعليم والتأطير والبحث بل هي «مشكاة من نور» تضيء دروب الشعوب في كل العصور. اليوم تستعيد الجامعة التونسية
كم من قاعة سينما في تونس أغلقت أبوابها وعلقت نشاطها حتى أضحت جل الولايات في تونس دون قاعات عرض ! في الوقت الذي تتحول فيه عديد قاعات السينما
لم تغب السينما العربية عن ترشيحات الأوسكار منذ الخمسينيات. وكانت مصر أولى البلدان التي اقتحمت شاشة هذه الجائزة العالمية المرموقة في مراهنتها
بعد أيام من المسرح والإبحار في فلك التجريب، لملم مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي تفاصيل دورته 29 التي كان لتونس فيها حضور وازن، تكريما وتشريفا وتتويجا...
في عصر العولمة وزمن «قرية» العالم، لم يكن أمام الشعوب سوى التمسك بتراثها ليكون عنوان تميزها واختلافها وسياحتها...