![ليلى بورقعة](https://secure.gravatar.com/avatar/05c1a744d2387362725de964907c5130?s=100&default=https%3A%2F%2Far.lemaghreb.tn%2Ftemplates%2Flemaghrebv2%2Fimages%2Fplaceholder%2Fuser.png)
ليلى بورقعة
يرقص الفرح على أركاح المهرجانات الصيفية في تونس متحديا الأزمات ومنتصرا على الانكسارات على إيقاعات موسيقى الحياة ونوتات الأمل والجمال.
لئن كان مشروع قانون المساواة في الميراث يراوح مكانه على طاولة لجنة الصحة والشؤون الاجتماعية تحت قبّة البرلمان،
على إيقاع أغنيات الطرب وتهاني الفوز وأهازيج الفرح... كان اختتام الدورة 20 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون ليلة الأحد 30 جوان 2019 بمسرح
بعد صدور مجموعتها الشعرية الأولى «مرافىء» تواصل الشاعرة التونسية وأصيلة مدينة القيروان راضية بصيلة
لأن تونس تستحق أن تكون وجهة سياحية شهيرة متعددة الوجوه لتنوّع موروثها الحضاري وتعدد معالمها وآثارها وبهاء بحرها وصحرائها وجبالها...
في إحياء الذكرى 52 لوفاة المناضل والنقابي أحمد التليلي كان الرهان على إيلاء الرجل المكانة التي يستحقها كرد اعتبار لشخصية
ليـلى بورقعة - «المغرب» - سيدي خليفة
على أعتاب الموقع الأثري سيدي خليفة أو على باب مدينة «فيراديماجوس» تقف الأسئلة حائرة والأجوبة مقتضبة لا تروي ظمأ
إذا «كانت الدبلوماسية الثقافية لابد أن تتأسس على بعدين: إستراتيجية العمق وإستراتيجية الإشعاع»، فإنها كانت ولاتزال محل شغل وانشغال
من كل حدب وصوب زحفت المباني والمنشآت على أراضي الموقع الأثري بقرطاج في هجوم على الحضارة
لئن كانت باردو هي القصور الجميلة والحدائق الغنّاء وإقامة البايات فهي أيضا مركز السلطة ومحور القيادة ومصدر القرارات المصيرية