
ليلى بورقعة
كما تنبت الزهرة في مفاصل صخرة، تمثل دور الثقافة ترياق الوقاية من الإدمان والانحراف سيما في المناطق الشعبية وذات الكثافة السكانية العالية.
في السنوات الأخيرة كسرت الدراما حاجز اللهجة واختلاف الثقافات تحت عنوان الدراما العربية المشتركة والتي جمعت بين سوريا ولبنان ومصر...
تبقى الموندراما فن السهل الممتنع الذي يظهر فيه الفنان موهبته وهو يؤدي لوحده فوق الركح ليحمل بمفرده وزر نجاح العرض وإقناع الجمهور.
لئن كان «الدب الروسي»رمزا للقوة والشراسة، فإن الأدب الروسي عملاق من ذهب لا يصدأ ولا يشيخ وهو الذي فتن الشرق والغرب وهزم كل حروب
تتحدث الآثار في «بلاريجيا» عن مدينة تعانق الشمس وتبتسم للقمر ... هي مسارح الرومان القديمة التي يعود إليها نبض الفن الرابع ضمن المهرجان الدولي للمسرح
بين الحب والوجع، يؤلف كاتب السيناريو مهدي هميلي قصصا سينمائية تنبض صدقا وحياة. وما بين الدهشة والصدمة، يصوّر المخرج مهدي هميلي
يتخذ التطبيع أكثر من شكل ولون، فمرة يدخل من الباب ومرات أخرى يتسلل «التطبيع الناعم» من النافذة تحت ثوب ثقافي أو رياضي...
«قضيتنا نحن المثقفين هي الحرية والعقل والعدالة.. دون هذه المفاهيم نفقد دورنا ونتحوّل إلى شهود زور على زماننا» هكذا يقول نصر حامد أبو زيد
في عصر الأنترنات وثورة التكنولوجيا، لم تعد المنافسة حكرا على الشاشات التقليدية بل صارت منصات المشاهدة تراهن على جمهور التلفزات
كثيرا ما كانت النار عدوة الكتب على مر التاريخ، فقد أحرق الغزاة والمحتلون والمتزمتون المكتبات في شرق الأرض ومغاربها.