
ليلى بورقعة
هو فنان ينبذ الاستقرار في برجه العاجي ويهوى الارتحال بين المدن والناس فاتحا أبواب الحوار والنقاش مع كل الفئات دون استثناء وكل المستويات الثقافية دون إقصاء.
في عمر 25 سنة التحق محمد علي بن حمراء بعالم الإنتاج السينمائي متسلحا بعشقه للفن السابع وإيمانه بقدرة السينما على نشر ثقافة الجمال وتغيير واقع الإنسان.
في زمن يعيش فيه الكاتب الهوان ويلقى فيه الكتاب التهميش والنسيان...يعتصم بعض أهل الأدب والشعر باتحاد الكتاب التونسيين عله يكون صوت المجموعة
«المسرح هو خلق تلك المساحة على الأرض التي يكون فيها الكل متساويا، سواء أكانوا بشرا أو آلهة أو نباتات أو الحيوانات أو قطرات مطر أو دموع أو عملية التجديد»
في الكاف يتردد صدى أغنية عن «النسمة الكافية» التي تنعش الأرواح. وفي الكاف أيضا نجح المهرجان الدولي «24 ساعة مسرح دون انقطاع» في إنارة ليل المدينة
أمام موسيقى الجاز قد يسيطر الشجن على المستمتع إلى حد البكاء وقد يدفعه الانتشاء إلى الرقص والثورة... إنه ذاك الفن القوي والناعم في الآن ذاته
كما تنبت الزهرة في مفاصل صخرة، تمثل دور الثقافة ترياق الوقاية من الإدمان والانحراف سيما في المناطق الشعبية وذات الكثافة السكانية العالية.
في السنوات الأخيرة كسرت الدراما حاجز اللهجة واختلاف الثقافات تحت عنوان الدراما العربية المشتركة والتي جمعت بين سوريا ولبنان ومصر...
تبقى الموندراما فن السهل الممتنع الذي يظهر فيه الفنان موهبته وهو يؤدي لوحده فوق الركح ليحمل بمفرده وزر نجاح العرض وإقناع الجمهور.
لئن كان «الدب الروسي»رمزا للقوة والشراسة، فإن الأدب الروسي عملاق من ذهب لا يصدأ ولا يشيخ وهو الذي فتن الشرق والغرب وهزم كل حروب