
ليلى بورقعة
في وقت كانت فيه عدسات الكاميرا تستعد لالتقاط مشاهد جديدة من الحلم التونسي على شاشة السينما، جاءت قرارات إدارية لتُطفئ الأضواء فجأة،
ليست المكتبات رفوفا من الورق فقط، بل شواهد حيّة على مسارات فكرية وتجارب إنسانية، وإرثٌ لا يُقاس بثمن.
في زحام المشهد الثقافي العربي، نادرا ما يظهر اسم يُثير هذا القدر من الانقسام بين المتلقين، كما فعل الروائي السعودي أسامة المسلم.
روبرتاج : تدشين مسلك دراجات في الموقع الأثري بأذونة: أوذنة ... حين يصبح التاريخ دربا تسلكه العجلات !
في ثنايا الموقع الأثري بأوذنة حيث تنام شواهد حضارات عريقة تحت شمس الحاضر،
هناك لوحات لا تُعلّق على الجدران، بل تَعْلَق في الذاكرة.
رحل أنور الشعافي، وصمت صوت التجريب! لكن، كيف يموت من زرع نفسه في ذاكرة الخشبة؟
من علياء شرفات مقر "الكريديف" حيث تلتقي أشعة الشمس بدفء المعرفة، تطلّ تونس بروحها الحرّة، وتلوّح المرأة بيد النضال والأمل...
هل المسرح الذي تقدمونه يعود عليكم بمردود مادي محترم؟ هل المسرح الذي تقدمونه يأتي إليه الجمهور ؟
قد يكون الجلوس إلى الفنان لسعد بن عبد الله أشبه بلعبة المتاهة، ندخل إليها ولا نعرف كيف نخرج؟
هي الزيتونة الجذور والأصول والظلال، هي الزيتونة الأسطورة والهوية والثروة، هي الزيتونة الخصب والأمان والسلام