
شراز الرحالي
عادة ما تتوجه البلدان التي تعيش فترات من الأزمات إلى صندوق النقد الدولي لأجل التوصل الى اتفاق تتحصل بمقتضاه على قرض يهدف الى إصلاح نقاط
يتواصل التصعيد بين روسيا وأوكرانيا وسط مخاوف من غزو روسي محتمل وهو ما يزيد من ضبابية الوضع بالنسبة إلى الدول المستوردة
تسجل أسواق النفط العالمية ارتفاعا ملحوظا في أسعار النفط إذ تجاوزت في اليومين الأخيرين عتبة الـ95 دولار بعد بيانات أظهرت تراجعا جديدا في مخزونات
أثارت الأزمة الصحية وما خلفته من تشوهات في الاقتصاديات أهمية توفير الغذاء والسعي إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي تحسبا لكل الطوارئ المتوقعة
تتأخر تونس مرة أخرى في مؤشر جديد وهو «أجيليتي» اللوجستي السنوي للأسواق الناشئة للعام 2022 حيث احتلت المركز 36 وفقاً لمؤشر من بين 50 سوقا
تشهد اغلب دول العالم انخفاضا في نسب البطالة، فقد أفصحت نتائج العام الفارط عن تسجيل انخفاض في المعدلات مقارنة بالعام 2020
تشهد معظم الدول اثار سلبية للازمة الصحية الممتدة منذ ما يزيد عن السنتين مما اثر في اقتصادياتها وتراجع أداء اقتصادها وتأثر مواطنيها وكذلك الوافدين
خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في اروبا بمقدار 0.4 % إلى 3.9 % في 2022، وقال إن النمو سيتباطأ إلى 2.5 % في 2023
بعد ان أصبح الاتفاق المأمول بين السلطات التونسية وصندوق النقد الدولي أبرز المحاور في هذه الفترة خصص مركز تجميع أفكار
تشهد أسعار النفط أعلى مستوى لها منذ سبعة سنوات لتتجاوز يوم أمس 92 دولار، ورغم التقليل من شان النسق التصاعدي للبرميل