حسان العيادي

حسان العيادي

تعاني الحياة السياسية في تونس من هيمنة "المشهدية/الفرجة" على جلّ تفاصيلها لتفرض "سردية عاطفية"

القضاء حام للحقوق والحريات: هل تهدر الفرصة؟

يبدو أن جزءا واسعا من التونسيين الناشطين في الشأن العام على مختلف مشاربهم وانتماءاتهم

لاول مرة قدمت السلطة التنفيذية الخطوط العريضة لسياستها الجزائية. وذلك مساء الثلاثاء الفارط في لقاء رئيس الجمهورية قيس سعيّد

مرة أخرى نقف على التناقض الرسمي للدولة التونسية وممارسات بعض من أجهزتها خاصة اذا تعلق الأمر بحرية التعبير

اختار رئيس الجمهورية أن تكون إجابته على الاتهامات الموجهة الى تونس بمعادة اليهود في كلمة القاها لدى اجتماعه

العملية الارهابية في جربة تونس تستنكر وتتضامن

ببالغ الحزن والاسى تلقينا انباء اطلاق النار العشوائي في جزيرة جربة، ونتوجه في هذا المصاب الجلل الى أسر الضحايا والمصابين

اتهامات بمعاداة اليهود: الصمت مضر

لم يعد خافيا على احد ضعف الاتصال السياسي الرسمي للدولة التونسية. فوفق نموذج السرد، وهو من اليات الاتصال في

الرئيس وحكومته: ماذا يحدث؟

في أخر لقاءين جمعا الرئيس قيس سعيد برئيسة حكومته نجلاء بودن كان جليا من الكلمات والعبارات التي اختارها انه يوجه تحذيره

كشفت نتائج التصويت يوم أمس بالبرلمان الأوروبي عن وجود شبه إجماع لدى مختلف التيارات السياسية في

السؤال الذي يفرض نفسه اليوم على تونس والتونسيين هو : اي مصير للاتفاق مع صندوق النقد الدولي

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115