
حسان العيادي
«خلال الايام القليلة القادمة» جملة تصدر عن المقربين من رئيس الحكومة يوسف الشاهد
تثار السياسة التشغيلية والخطط المرسومة للتقليص من نسب البطالة كل سنة مع طرح
في حدود الساعة الواحدة وخمس وخمسين دقيقة بعد زوال يوم امس، دوى صوت انفجار هز شارع الحبيب بورقيبة
لاكثر من 50 دقيقة، خطب رئيس حركة النهضة في أبناء حزبه والطبقة السياسية التونسية،
في خضم الصراعات المحتدمة بين قصر قرطاج والقصبة تقف جملة من الأحزاب على مسافة واحدة
محور العملية السياسية في تونس في الوقت الراهن هو دون منازع، التحوير الحكومي المرتقب،
الأقوال كما الإحداث، وحدات في ظاهرها قد تبدو منفصلة، لكنها مترابطة فكل حدث او قول عليه ان يفك غموض ما
في الحروب والصراعات، هناك دوما معركة فارقة، تحدد من سينتصر في الحرب،
يوم أمس صدر قرار من رئاسة الجمهورية بتعين سلمى اللّومي الرقيق، وزيرة السياحة في حكومة الشاهد، في
انعقدت امس بالمقر المركزي لحركة النهضة اشغال مجلس شورى الحركة ،