
ليلى بورقعة
«المغرب» في كواليس تصوير فيلم «كاوو» لنادر الرحموني: قصة حب في مهب رياح الأسرة والمجتمع
في كواليس التصوير ممنوع الكلام أو حتى الهمس عندما يصرخ المخرج: «سيلونس» ! لقد حان الوقت للتصوير، فصمتا أمام حرم الكاميرا،
روبورتاج: في معرض «عصي على المحو» للطيب زيود: لوحات من الفسيفساء تستنطق الحجر وتترك الأثر !
أمام لوحاته يقف المتفرج مشدودا إلى قصص معلقة بين الحقيقة والمجاز، وينظر مدهوشا إلى كون من الأحاسيس والأفكار والألوان تبدو وكأنها تتمرد على المساحة
من لاجئ سوري إلى فنان عالمي: فرقة» شكون» تكسر الحدود وتجوب العالـم
عندما أمطرت سماء سوريا رصاصا ودماء، لم يعد الفرار خيارا بل قدرا محتوما لدى عديد المواطنين حتى لا يكونوا مجرد أرقام في تعداد الموتى أو الجرحى.
في الندوة الدولية «المهرجانات قاطرة للتنمية»: كيف يمكن للمهرجان أن يتحوّل من «المستهلك» للدعم إلى «المنتج» للثروة؟
أكثر من 800 مهرجان في تونس يتشابه أغلبها حد الاستنساخ، ويتميز القليل منها ببصمة ذاتية وهوية ذات خصوصية. ولا يمكن لهذه المهرجانات أن تتواصل
أيام قرطاج الكوريغرافية في دورتها 4: الرقص تفكير متحرك... وفلسفة حياة
«علينا أن نعتبر كل يوم يمضى دون رقص يوما ضائعا» هكذا حدثنا «نيتشه» عن فلسفة الجسد وعن الحاجة الضرورية للرقص حتى تكتسب الحياة
أول ليبي يفوز ببوكر 2022: رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لمحمد لنعاس تسائل «الجندر» و«الرجولة»
صدف كثيرة وجميلة اجتمعت في رواية «خبز على طاولة الخال ميلاد» لتفوز بجائزة البوكر 2022. فهي الرواية الأولى في رصيد الكاتب الليبي محمد النعّاس،
برنامج تنفيذي للتعاون الثقافي بين تونس وموريتانيا: الاقتصاد الثقافي هاجس... ورهان
في رهان قديم، جديد على ضرورة تحقيق «الوحدة المغاربية» لمواجهة خطر اضمحلال الهويات في عصر العولمة، ومن أجل بناء اقتصاد قوي قادر على المنافسة ...
ببادرة من وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية: الاحتفالات بشهر التراث 2022 تخرج عن النمطية
في المتاحف ترك لنا الأسلاف شواهد عن الحضارات وشذرات من التاريخ وقصصا عن الذاكرة والهوية. هي المتاحف التي يحيي العالم بأسره يومها العالمي في 18 ماي
في اختتام مهرجان «قابس سينما فن»: «عصيان» يهدي تونس جائزة أفضل فيلم طويل
بعد أيام من السينما والفن والفرح، ودّعت فيها قابس أحزانها ولملمت حرائقها وجراحها ... لملم بدوره مهرجان قابس سينما فن أوراق دورته الرابعة واختتم فقراته
تحت شعار «شاشية بلادي موروث لأولادي»: الشاشية تاج الملوك والبسطاء على حد سواء !
هي «تاج الرأس» الذي يجلب الهيبة والوقار. وبالرغم من بساطتها، تحيط الشاشية التونسية نفسها بهالة من الكبرياء والخيلاء.