نورة الهدار
بعد أكثر من أسبوع على رسالة «يا رئيس الجمهورية سيب القائمة الرسمية»: العائلات تلوّح بالتصعيد
تزامنا مع 9 افريل الذي تحيي فيه تونس ذكرى شهدائها تم توجيه رسالة الى رئاسة الجمهورية طالبت فيها عائلات شهداء الثورة بنشر القائمة بالرائد الرسمي خاصة وانه قد مرت ثلاثة اشهر على ايداعها لدى الرئاسات الثلاث من قبل الهيئة العليا للحقوق والحريات الاساسية
بعد أكثر من 4 سنوات على نشرها: القضاء العسكري يسدل الستار ابتدائيا على قضية سجن المهدية
الجميع يتذكر ومنذ خمس سنوات خلت بأن ثورة 14 جانفي 2011 وما شهدته الشوارع من انفلات امني وفوضى عارمة بكامل تراب الجمهورية وصل صداها إلى السجون التي عاشت بدورها ثورة من نوع آخر حيث حاول السجناء استغلال الوضع للفرار ومغادرة السجن، حادثة
جديد ملف «الشيراتون غايت والهبة الصينية»: إحالته نهائيا و برّمته على أنظار القطب القضائي المالي في انتظار استدعاء رفيق عبد السلام
عاد ملف ما يعرف بالشيراتون غايت والهبة الصينية إلى الظهور من جديد على الساحة والمتعلق بوزير الخارجية الأسبق رفيق عبد السلام حيث قررت احدى الدوائر بمحكمة التعقيب بتونس إعادة الملف مجددا إلى القطب القضائي المالي باعتباره مختصا في قضايا الفساد
من المنتظر أن تجتمع الأسبوع المقبل: هل يكون مشروع قانون المصالحة ضمن الروزنامة المقبلة للجنة التشريع العام؟
أثار مشروع قانون المصالحة الاقتصادية منذ تقديمه من طرف رئاسة الجمهورية في جويلية 2015 جدلا واسعا تحب قبة باردو وخارجها إذ تباينت الآراء بين المتبني لهذا المشروع لما له من تأّثير ايجابي على العجلة الاقتصادية للبلاد وبين الرافض له لاعتباره يكرس مبدأ
حول مشروع قانون لجنة استرجاع الأموال المنهوبة: المكلف العام بنزاعات الدولة لـ «المغرب»: «ثغرات في الإجراءات والصياغة حالت دون مروره إلى مجلس النواب»
منذ أن انتهت المدة القانونية للجنة استرجاع الأموال المنهوبة في الخارج في موفى مارس 2015 تكفل المكلف العام بنزاعات الدولة بالمهمة حيث تمت إحالة كل الملفات التي كانت في عهدة اللجنة المذكورة إلى هذا الأخير ولكن كمها الهائل وأهمية المسألة في تنمية العجلة الاقتصادية
في يوم دراسي حول «واقع القضاء في تونس» صعوبات بالجملة خاصة فيما يتعلق بهيئة مكافحة الفساد و الأملاك المصادرة
إن المسؤولية الملقاة على عاتق القضاء التونسي اليوم تعتبر جسيمة خاصة مع التزايد المستمر الذي تشهده ملفات الفساد والإرهاب في ظل فضاء تشريعي لا يزال يعيش الوضع المؤقت وإشكالات عديدة تواجهها السلطة القضائية كما يحلو لأهل الاختصاص تسميته، الأمر الذي جعل منظمة
مع تواصل انتظار المصادقة على مشروع تنقيح القانون عدد 52: 7500 سجين بتهمة المخدرات منهم 4200 محكوم أغلبهم بين 18 و29 سنة
بعد ان انتشرت ظاهرة استهلاك وترويج المخدرات في تونس ما بعد الثورة وخاصة في صفوف الفئات الشبابية والتلمذية تعالت الاصوات المطالبة بإلغاء القانون عدد 52 الذي يستند اليه القضاء في تسليط العقوبات على المستهلكين للمواد المخدرة بمختلف انواعها باعتباره لم يعد يتماشى
مكافحة آفة الفساد في تونس بين التشريع والهياكل: «داهم على جبل بقادومة»
مقاومة الفساد كانت من بين أهداف ثورة 14 جانفي في المقابل نجد هذا النوع من الجرائم قد استفحل في تونس وتفاقم خلال السنوات الخمس الأخيرة وهو ما تترجمه المراتب التي احتلتها تونس في السلّم العالمي بخصوص تفشي الفساد المالي والاداري، كما شهد شاهد من أهلها حيث يؤكد شوقي الطبيب الرئيس
«جريمة» الاتجار بالبشر بين تفاقم عدد الضحايا وغياب الإحصائيات الدقيقة: إلى متى سيتواصل الفراغ التشريعي في تونس؟
ظاهرة الاتجار بالبشر ما انفكت تنتشر في تونس وتفتك بضحاياها من نساء و أطفال خاصة في ظل غياب نص رادع لمرتكبي هذه الجريمة في حق الإنسانية عامة والطفولة بصفة خاصة ،الدولة التونسية ما بعد الثورة جعلت من هذه المسألة ملفا من بين ملفاتها حتى وان لم توليه الأولوية
بمناسبة ذكرى الشهداء وأمام تزايد عدد الملفات الإرهابية: الفصل في قضايا الإرهاب بين الموجود والمنشود
أحيت تونس أمس السبت 9 افريل ذكرى شهدائها الذين دفعوا دماءهم ثمن للحرية، الشهداء ليسوا أولائك الذين لقوا حتفهم سنة 1938 فقط بل ايضا من امتدت لهم يد الغدر من عسكريين وأمنيين ومدنيين في فترة ما بعد الثورة اذ انتشرت ظاهرة الإرهاب في تونس