قضايا و أراء
بقلم: محمد صالح مجيد
انتشرت في الإدارة وفي المؤسسات التونسية عبارة سحرية خفيفة النطق هيولانيٌة المحتوى،منتقاة من العامية التونسية الجميلة
لا ديموقراطية دون أحزاب سياسية، هذه مقولة في تراجع مستمر. هل أن ذلك مرتبط بأزمة هيكلية تعيشها الأحزاب السياسية أم أن الديموقراطية
إن أزمة العمل السياسي وتراجع قدرة الأحزاب التقليدية على الفعل والتغيير الاجتماعي لم تقتصر على الديمقراطيات التقليدية بل امتدت بظلالها
بقلم: مسعود الرمضاني
تمر البلاد بأزمة سياسية غير مسبوقة من حيث وقعها وشخوصها وهزالها وارتداداتها وتمتاز بثلاثة مظاهر خطيرة ، ضعف الاداء والتسيير
منذ مطلع الألفية الجديدة شهدت قواميس السياسة والاقتصاد ازدحاما اصطلاحيا خانقا أفرز حالة من الفوضى المرورية في حركة المفاهيم
كرة القدم لعبة دينية، يرتقي بعض لاعبيها إلى مرتبة أنصاف الآلهة، ويُعاملون على أنهم فوق البشر العاديين. كان مارادونا في مدينة نابولي نصف إلاه،
تحتل الأزمة السياسية الخانقة التي تعيشها بلادنا صدارة اهتمامات الرأي العام والفاعلين السياسيين والاجتماعيين .واهتم الكثيرون بالنتائج والانعكاسات المباشرة
بقلم: د. عزّام محجوب
أستاذ جامعي
بداية، وبإيجاز، ماهي «الحزبقراطيّة»؟ هذه العبارة تشير إلى نظام حكم تستحوذ فيه الأحزاب السّياسيّة على أغلبيّة السلط أو مجملها.
بقلم: د. عز الدين الفرجاني
أستاذ تعليم عالي
يسود اليوم المشهد التونسي صراع عميق وصل إلى حدّ تبادل اللّكمات والضّرب بين منتخبين لبرلمان تونس شقّ منهم « محافظ » والشّق الآخر يتمنى أشكالا من المعاصرة .
في سياقات تكثفت وتنوّعت فيها الهجمات السيبرنية، ومن باب الحماية والتوقى سنٌخصّص مقالا شهريا من صفحة «كواليس النات» لمواكبة