قضايا و أراء
أما آن لهذه الهيمنة الذكورية في العلوم الاجتماعية وبصفة خاصة في كتابة التاريخ أن تنتهي< ألم يحن الوقت كي نتخلص من هذه الكتابات والقراءات
بقلم: غسّان البوخاري
كنت قد استمعت يوم 5 أوت الفارط إلى مداخلة أدلى بها النّائب الشّاب عن حزب التّيّار الدّيمقراطي زياد غنّاي
مع انتهاء السنة البرلمانية، لا بد لنا من الاعتراف بأن بلادنا تعيش ازمة سياسية عميقة لا يمكن تجاهلها. وأن كل الفاعلين السياسيين مسؤولون –
سنٌخضع القسم الأول من هذا المقال البحثى - المٌؤلّف من ثلاثة أجزاء كاملة - الى تدقيق مفاهيمى نقدى مٌعمّق للفظ «الهاكر» Hacker ،
بقلم: منير الشرفي
منذ انتخاب المجلس التأسيسي، في أكتوبر 2011، أي منذ حوالي تسع سنوات، يُمكن القول بأن تونس عاشت طيلة هذه الفترة
حواجز خمسة تعترض سبيل تشكيل الحكومة:
1) البرلمان منقسم على نفسه ولم تبرز إلى حد الساعة أي إمكانية للالتقاء حول
بقلم: حمّه الهمامي
اليوم وأنا أضمّ صوتي إلى صوت كل المنادين بالإطلاق الفوري لسراح توفيق بن بريك المحتجز منذ 23 جويلية بسجن المرناقية لأنّه اتّهم
الكبريتُ في كل مكان، سرعة الاشتعال لا مناص منها. كبريت في» الكامور» ينتظر من يُشعله وكبريت في البرلمان وأخر في مدن تحتجّ على الماء وعائلات
التصويت بنعم أو لا على لائحة سحب الثقة من راشد الغنوشي في خصوص رئاسة البرلمان له بعدان. بعد أول يتعلق بوظيفة الرئاسة والنجاح والاخفاق الشخصي
بقلم : إياد الدهماني
الآن وقد وضعت معركة اسقاط حكومة إلياس الفخفاخ أوزارها، وبدأ غبارها الكثيف ينجلي ببطء، يبدو المشهد السياسي التونسي أشبه