المنجي الغريبي
ترحيل الناشط الحقوقي الأمير هشام العلوي إجراء «متعجرف» يسيء لصورة تونس
الخبر الّذي تم تناقله يوم الجمعة 8 سبتمبر 2017 في تونس عن إبن عم ملك المغرب محمّد السادس أوحى للمتلقي أن للملك إبن عم وحيد، معروف لدى الجميع و الحال أن المعني هو الأمير هشام، الّذي أطردته السلطات التونسية من تونس ،بعد أن حل بها للمشاركة في ندوة كان سيلقي فيها محاضرة حول الربيع العربي. هذا الخبر أثار الإستغراب والتساؤل بسبب
الانتخابات البلدية المنتظرة : بين الشك ... واليقيــن
الـكــل يقـرّ أن استحـقاقات الانتخابات البلدية تشكل مناسبة هامّة لجـس نبض القاعدة الانتخابية الأقرب لشأن المواطنين اليومية ، وسبر أغوار النوايا الإنتخابية لأوسع فئات المجتمع.
الأوضاع الاقتصادية والمالية في طليعتها: مؤشرات سنة سياسية ساخنة
بعد أن تنتهي جولة الصراع حول كسب «المواقع الوزارية» في الأيام القليلة القادمة ، ستكون تونس مباشرة إزاء بداية سنة سياسية جديدة تنتقل فيها من حرارة مناخ الطبيعة إلى مناخ إقتصادي و سياسي وإجتماعي ساخن .
إتهام الوزراء و كبار المسؤولين في الدولة: ألـم يحن الوقت لوضع ضوابط أخلاقية أو قانونية ؟
يكثر الحديث عن تتبعات عدلية ضد وزراء مباشرين أوعن مسؤولين كبار في الأحزاب أو في الدولة و يتقلّص الإتهام ويتسع بإختلاف المصادر المستند عليها أو حسب التخمينات أو خيال البعض و قدرتهم على الإستنباط ، وتتشكّل كل مرّة «جوقة» يتولّى قيادتها طرف يدّعي حيازته للمعلومات الصحيحة المستقاة من مصادر قضائية أو عليمة في هذا المجال أو ذاك ،و
تحليل إخباري: منتصف أوت الساخن للغنوشي وقائد السبسي الردّ المناسب في الوقت المناسب ؟
في ظرف حوالي نصف شهر كشف زعيم حزب النهضة السيد راشد الغنوشي في أول أوت 2017 و قائد مؤسّسي حزب نداء تونس رئيس الدولة السيد محمّد الباجي قائد السبسي في 13 أوت من نفس الشهر ، عن طريقة «دخلة» السنة السياسية الجديدة الّتي ستكون على مشارف استحقاقات انتخابية هامّة .
في انتظار الحركة القضائية: ماذا تغيّر في القضاء ؟
كما يحصل بعد نهاية كل نصف صائفة تعيش العائلة القضائية على وقع انتظار نتائج الحركة القضائية الّتي يتمّ الإعلان عنها ليعرف كل قاض وجهته الجديدة .
على هامش ردود فاضل عبد الكافي وزير التنمية والإستثمار ووزير المالية بالنيابة : المصارحة «الجارحة» عن وضع صعب
مصارحـــة الحكومـــة للشعب بخصوص حقيقة الأوضـــاع الإقتصادية والمالية كانت مطلبا ، وعندما ظهرت بوادرها ، قيل أنها فزاعة للتخويف، و لكنها عندما تم
على هامش شجون حديث المرزوقي: هتك واجب التحفظ و عواقبه المنسية
لم يكن السيد محمّد المنصف المرزوقي «شاهدا على عصر» بعيد، أخذ فيه البعد الكافي كي يستعيد فيه تاريخه و يقيّم فيه فترة حكمه و ربمّا أداء أعضاده أو مواقف خصومه- إذا سمح له القانون بذلك- بل
أمام فزاعة نقص القوانين و تمرد الإدارة : وزراء بلا نفوذ !؟
« ماذا تريدون منّا أن نفعل؟... نصوص ناقصة ، وإدارة ترفض العمل والمبادرة». .سمعتها من أكثر من وزير و أعادها أكثر من مسؤول لتبرير عدم تحركهم في
حوار اليوم في مجلس نواب الشعب: أسئلة لتقييم الحكومة ..و كشف لنوايا النواب !
يعقد اليوم الخميس 20 جويلية 2017 مجلس نواب الشعب جلسة عامة تم الإعلان عنها على أنها جلسة حوار مع رئيس الحكومة السيد يوسف الشاهد حول موضوع مكافحة الفساد والوضع العام في البلاد.