سياسة
لا زال مجلس نواب الشعب يبحث لنفسه عن مخرج من «سقطات» لائحة مطالبة فرنسا بالاعتذار عن جرائمها خلال الحقبة الاستعمارية
يبدو ان الدعوات إلى حل البرلمان وتغير النظام السياسي وتعديل الدستور لن تقف فقد اعلن يوم أمس «ائتلاف الجمهورية الثالثة»
زمن «الكورونا»... تعطّلت فيه مبادرات وقوانين ومشاريع وأجّلـــت معــارك سياسية ومساءلات ومحاسبات وتحركات احتجاجية،
قال وزير الدفاع الوطني عماد الحزقي، أمس أنّه «ليس هناك انتشار لأي قوات أجنبيّة في تونس، ولا وجود لأي قواعد عسكرية أجنبية»،
لا يبدو تعاطي البرلمان مع ملف المحكمة الدستورية متناسقا او جدّيّا، فبالتوازي مع مناقشة لجنة التشريع لمقترح تعديل قانون المحكمة الدستورية
ظهور رئيس مجلس النواب راشد الغنوشي في قناة «نسمة» مؤخرا تعدى الجدل السياسي لما حمله حواره من رسائل سياسية تشرع الى عدم احترام القانون ومؤسسات الدولة.
ينتهي اليوم الخميس قانون التفويض لرئيس الحكومة في إصدار المراسيم لمجابهة كورونا والذي كان قد صادق عليه مجلس نواب الشعب في شهر أفريل
بكلمات بسيطة حددت شركة UReputation ما تقدمه من خدمات لحرفائها ، التأثير التغيير والحماية وتحليل البيانات الرقمية ...الخ من خدمات تقدمها الشركة لمن يطلب،
رغم ما شاب النقاش البرلماني بخصوص مشروع لائحة ائتلاف الكرامة من تشنج ومن سباب ومن سعي للإساءة إلى الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة
قدر معدو تقرير المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية حول سياسات عدم الاستقبال في تونس: فاعلون في المجال الانساني في خدمة السياسات الأوروبية»