سياسة
عبر رئيس الاتحاد الدولي\ الفيدرالية الدولية للصحفيين انطونيو بيلانجي عن قلق الاتحاد من وضعية حرية الصحافة في تونس .
من المتوقع ان يكون يوم 17 ديسمبر موعدا لعديد التحركات بين المساندة والرافضة للاجراءات الاستثنائية، وبعد اعلان «مواطنون ضد الانقلاب»
يبدو أان الرياح قد غيرت مجراها في البلاد لتحمل معها «ادخنة بيضاء» لاحت معها بوادر انفراج، أو هكذا الظن بما حملته الساعات القليلة الماضية
تتعدّد أشكال صمود النساء أمام بنى القمع والهيمنة المتشابكة، وتتكثف جهودهنّ من أجل مقاومة ظاهرة العنف المبني على النوع الاجتماعي/الجندر،
يوم 10 ديسمبر من كل سنة، موعد احياء ذكرى اليوم الذي اصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة «الاعلان العالمي لحقوق الإنسان
يوم 25 جويلية قدم رئيس الجمهورية اعلانه عن التدابير الاستثنائية على انه انتصار للشعب ضد نخبة ارست «ديمقراطية معيبة»
لئن يوصف الوضع الوبائي الحالي في البلاد بالمستقر إلا أن توخي الحذر والرفع من درجات اليقظة يظلان ضروريين لتفادي الدخول
ليست قوانين المالية في النظم الديمقراطية او الدكتاتورية مجرد نصوص او ارقام. بل هي خيارات وتوجهات كبرى للدولة تنعكس
يحكى أن ساحرا استعراضيا طلب من جمهوره الغفير أن يسلّمه ساعة ثمينة فبادر أحد المتفرجين المتحمسين بتقديم ساعته للساحر الذي عرضها
لئن اختلف نسق التحركات الاحتجاجية من شهر الى اخر خلال الاشهر الاربعة الماضية أي ما بعد 25 جويلية او ما يعبر عنها بالفترة الاستثنائية