
زياد كريشان
بداية الإصلاح: الحرب على الفساد
اليوم لا حديث عند كل أصحاب القرار السياسي إلا عن الحرب على الفساد إما منفردة أو مقرونة بالحرب على الإرهاب...
المحاصصة الحزبية: أول خطر يتهدد حكومة يوسف الشاهد
تتسارع الأحداث في بلادنا بوتيرة جنونية فلم تمض سوى أيام قليلة على عدم منح الثقة لحكومة الحبيب الصيد حتى كلّف يوسف الشاهد برئاسة الحكومة القادمة... حكومة لن تكون – على الأرجح – حكومة «وحدة وطنية» كما أريد لها في البداية وذلك لاعتراض 4
اليوم سيتم، مبدئيا، تكليف يوسف الشاهد برئاسة الحكومة: القرض الحسن...
تسارعـت وتيرة الأحداث بعد رفض مجلس نـــواب الشــعب تجديد الثقة في حكومة الحبيب الصيد... فرئيس الجمهورية لم يستعمل كامل المدة التي سمح له بها الدستور (10 أيام) لتكليف شخصية جديدة بمهام رئاسة الحكومة بل كثف من مشاوراته يوم الأحد ثم اقترح اسم
الحبيب الصيد في خطاب «سحب الثقة»: من أنصاف الكؤوس إلى أنصاف الحقائق إلى أنصاف الأقوال
• أحزاب الائتلاف الحاكم: نحن غير مسؤولين
لم يكن أحد يشك بدءا من رئيس الحكومة ذاته، أن الغالبية الساحقة من أعضاء مجلس نواب الشعب سوف لن تمنح ثقتها لحكومة الحبيب الصيد ولذا كانت
بين حكومة راحلة وأخرى لم تتشكّل بعد (2) فشل الحكومة أم فشل رئيسها أم فشل كامل المنظومة؟
بين راحلة وأخرى لم تتشكل بعد: الدولة المحايدة أوّلا!!
لقد اختار أول أمس رئيس الحكومة ما يعتبره خروجا مشرفا له من هذه التجربة التي لم يبق من عمرها سوى أيام معدودات..
الحبيب الصيد أمام تناقضاته وتناقضات أغلبيته
قرر رئيس الحكومة ظهر يوم أمس وضع حدّ لكل التكهنات حول مصيره ومصير حكومته وبالتالي مآلات حكومة الوحدة الوطنية.. فلقد توجه صاحب القصبة برسالة إلى رئيس مجلس نواب الشعب يطلب فيها «التصويت على الثقة في مواصلة الحكومة لنشاطها» وفق
في الدوافع النفسية والعقائدية للإرهابيين الجدد: إسلاموية الراديكالية أم راديكالية الإسلاموية؟
الأحداث الإرهابية الأخيرة التي هزّت العالم في مدينة نيس الفرنسية وما تلاها من عمليات شنيعة في فرنسا وألمانيا تعيد طرح سؤال طالما تباحثه علماء السياسة المختصون في الجماعات التكفيرية الارهابية وهو في تفسير دوافع ومبررات هذا العنف الدموي والعدمي – في
نحن ونيس وتركيا
عاش العالم نهاية أسبوع مريعة: هجوم إرهابي وحشي في مدينة نيس الفرنسية ذهب ضحيته 84 إنسانا من جنسيات وديانات مختلفة ومحاولة انقلاب في تركيا قتل فيها زهاء الثلاثمائة نفر...
الجريمة البشعة في نيس في يوم العيد الوطني الفرنسي: التنديد والتضامن
لا نعلم إلى حد كتابة هذه الأسطر ما هي الدوافع الحقيقية لمرتكب الهجـــــوم الإرهابي الدموي على أهالي مدينة نيس الفرنسية ولكن أيّا كانت هذه الدوافع وأيّا كانت الجهة أو الجهات الدافعة أو الموحية بهذه المجزرة الوحشية فنحن أمام عمل لا يمكن إلا أن تشمئز منه