في الوقت الذي تسعى فيه الدولة التونسية إلى تقديم ما يكفي من أدلّة ومؤشرات لإخراجها من القائمة السوداء للدول

فتحت الدائرة الجنائية الخامسة بالمحكمة الابتدائية بتونس والمختصّة في القضايا الإرهابية أمس الثلاثاء 19 فيفري الجاري ملف

في إطار مكافحة الفساد هناك العديد من الملفات التي أحيلت على القضاء ومنها ما يتعلّق بمسؤولين سواء

عاد ملف أحداث الرّش التي شهدتها ولاية سليانة منذ نوفمبر 2012 للظهور على الساحة القضائية من جديد حيث قرّر قلم

بعد أن قرّرت هيئة الحقيقة والكرامة قبل انتهاء عهدتها بأيّام إحالة أكثر من 300 ملف تتعلّق بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وبفساد

لا يزال ملف ما عرف «بالمدرسة القرآنية» بالرقاب التابعة لولاية سيدي بوزيد يلقي بظلاله على الساحة الوطنية ففي الوقت

أثارت تصريحات شوقي الطبيب رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد حول عدم تحمّل عدد من كتبة المحاكم

في الوقت الذي ينتظر أن يفتح القضاء ملف «المدرسة القرآنية» بالرقاب من ولاية سيدي بوزيد اليوم الأربعاء من اجل تهمة الاتجار

في الوقت الذي ينتظر فيه الرأي العام رفع الستار عن التقرير الختامي لهيئة الحقيقة والكرامة لمعرفة نتائج أعمالها طيلة خمس سنوات

نظّمت مؤسسة المدارس الكبرى للاتصال بتونس (Les Grandes Ecoles de la Communication ) مائدة مستديرة حول مكافحة الفساد في قطاع الصحّة