خلت الكافيشانطا اغلقت ابوابها فاذا ب «الشطيح والرديح يتواصل» على ايقاع «نشاز»

المدرب فوزي البنزرتي وصلته عروض من الغابون والسودان والمغرب الا من تونس ربما جامعتنا لم يصلها العلم ان البنزرتي هو في الوقت الراهن المدرب العربي رقم 1 وبما ان جامعتنا لها تعلق شديد بالمصطلحات وتميز بشكل جيد بين الاعلام و العلم فاننا نعلمها ان فوزي البنزرتي

اكّد موقع «هافينغ بوست» ،انه تم وضع صورة باي تونس الصادق باي بقاعة 'بنجامان فرانكلين' بوزارة الخارجية الامريكية، مشيرة ان ذلك يعود الى قيمة التبادلات التونسية الامريكية خلال فترة حكم الباي.

دعنا نصارح بعضنا ونتفق حول غياب العمل القاعدي في كرة اليد التونسية فالجميع يوجه الاهتمام كله الى كبار الفريق ناسيا الصغار و الحال ان المستقبل يقوم عليهم و اذا فاز النادي الافريقي ببطولة الاواسط مثلا فان الفضل للاولياء الذين اجتهدوا من اجل توفير الرعاية من اللمجة الى التنقل

في الارجنتين تم وضع تمثال لميسي لا لشيء لأنه قرر التراجع في قرار الاعتزال ونحن في تونس من لم يعتزل بعد ان ذاقت تونس شهد نجاحاته نسينا حتى ادراج اسمه ضمن الوفد المسافر الى ريو دي جينيرو حيث الالعاب الاولمبية وهو نجمها على الدوام من لم يعرف هذه الالعاب لم يعرف قيمة البطل محمد القمودي وما خلفه لتونس من ارث للاجيال.

كافيشانطا حول «صفقولو خلّي يشطح» خلفت الكثير من ردود الافعال وعلى تباينها فقد صبت في جلها في خانة الحق والإنصاف للمدرب الشاب وائل الكيلاني الذي اذنبت في حقه رئيسة الجامعة لما قررت تعويضه دون ذنب او تبرير فني ...

• ليس عيبا إن قارنا من أجل الاقتداء فالإفريقي لم يفكر في المغادرين إلا لما غادروا ومثال لذلك صابر خليفة خول له و ضعه «تلهيب الاسعار»

• لا يمكن ان تختلط الامور بين السياسة و الرياضة ... فاذا كانت السياسة تبيح القول ونقيضه بل حتى ما كان ابتكارا تونسيا و نعني السياحة بين الاحزاب فان الرياضة قراراتها لا تراجع فيها كما ان السياحة من المكر وهات بالنسبة لكل محبّ اصيل.

الجلسة العامة للنادي الافريقي المقررة ليوم الاربعاء 29 افريل مرشحة للعديد من التطورات . واذا توفرت العديد من الشروط التعجيزية لسد باب الترشحات امام اي راغب من ذلك شرط ال14 مليار فان ابناء النادي الافريقي يريدون فك اسر فريقهم حتى لو تم الغاء الانتخابات فلا مجال لبقاء الحال على ما هو عليه

سرعان ما انحصر التنافس في انتخابات الرابطة الوطنية لكرة القدم بين قائمتين في «تكتيك انتخابي» الغرض منه توجيه الاصوات نحو قائمة بعينها وهي القائمة المدعومة وهو ما يعني ان انتخابات كرتنا تابى القطع مع الكافيشانطا
«نوّحي» على الديمقراطية...