لم يعد للوزراء قرار إلا تصريف الأعمال ... وهو ما سيزيد في إهدار وقت الرياضة التي لها الكثير من «الشوانط المفتوحة» التي تأجلت إلى الصيف... لكن مر شهر من فترة الحر الذي اكتوت به الرياضة...

ونحن في الطريق الى الالعاب الاولمبية ريو 2016 داهمنا حديث المخاوف الارهابية حيث تلاحقت الايقافات الى حد الحديث عن داعش التي سبقت الألعاب لتلقي بظلالها على زوار البرازيل قبل ايام من افتتاح الالعاب المقرر ليوم الجمعة 5 اوت فقد أوقفت الشرطة

قدم اتحاد كرة القدم الفلسطيني شكوى رسمية إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ضد سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمنعها فريق شباب خان يونس من الاشتراك فى المباراة النهائية لكأس فلسطين والتي كان من المقرر أن تقام مؤخرا.

لما هرولنا الى ندوة المنستير حول الهياكل الرياضية خلنا انفسنا ازاء فتح مبين وان كنا من المحذرين من الروتين الذي نحن فيه الان غارقين

• جميع ألعاب النزال تلاحقها تهمة تعاطي المنشطات...
• داهمنا المحلات الخاصة المفتوحة لممارسة الرياضة

تململ لاعبي منتخب كرة اليد ومقاطعتهم احدى الحصص التدربية وجدت امتعاضا من الساسة بشكل غير مسبوق وان كان اهل السياسة على شح مع الرياضة الى حد الجحود... وقد لا يدركون انها «ام السياسات» واذا راموا العينات فنحيلهم الى ما سبق ريو 2016 من

كل صفقة اصبحت محل شكوك وهو ما طال صفقة ازياء الوفد الاولمبي سنة 2012 وقد تجدد الامر هذه الايام من العارف وغير الداري بالتفاصيل التي نسوق منها بعض العينات

ما حصل في منتخب كرة اليد من ليّ ذراع واشتراط الحصول على المنحة قبل شدّ الرحال إلى الالعاب الاولمبية كشف عن نزعة جنونية في ادمغة بعض من اعتبرناهم جزافا من أهل النجومية...

كثف الترجي الرياضي من استعداداته لكأس العالم للأندية لكرة اليد التي تحتضنها الدوحة من 5 إلى 8 سبتمبر 2016 بمشاركة السد المستضيف (قطر) والترجي التونسي بطل إفريقيا (تونس) وفوغسي برلين حامل اللقب (ألمانيا) ولخويا بطل آسيا (قطر) وفيف تورون

تعاقده مع بطولة الاضواء منذ اول نسخة لها لم يشفع له وسطوته على الكبار ليكون من الصفوة على مدى اعوام طوال انجب فيها جميع الكبار على مر الزمان لم تشفع له ايضا.