وما تلاحق من أحداث جعل الجامعة تبحث عن الضخّ المالي من أجل ارضاء النزوات...
الامر فيه اسراف في الدلال وان كانت المنحة حق «حلال» على كل لاعب لكن الشروط تبقى مرفوضة من أي لاعب مهما كان وزنه فلا وزن لأي كان امام النجمة والهلال...
كل دلال يمكن ان يجرّ للإسْراف في «الهبال» وهذا ما كان...
كل من فرض الشروط يبقى من النكرات لو لا ما توفر له من امكانيات ليصبح محترفا.
وكل من فرض الشروط يبقى من النكرات لو لم توفّر له المجموعة الوطنية أسباب النجاح التي مكنته من الترشح لألعاب ريو الاولمبية لكن يبقى لما حصل تبريره لان العدوى اتية من الكرة والكوارجية الذين حتى عند الهزيمة يحظون بالتكريم والتمييز... فالطائرات الخاصة لهم والمنح العادية والاستثنائية لهم وان طأطؤوا الرؤوس.
الكرة محل تبجيل وان تمرد اهلها
الكرة محل حظوة وان كانت «مفشوشة»
الكرة هي التي ترسم طريق التمرد...
وإصلاح رياضتنا يبدأ بإصلاح الكرة ...
و للحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي