ما تلاحق من لهفة على الحقائب الوزارية يجعلنا نسال هل رخصت الحقائب الى هذا الحد؟

تلاحقت التعاليق حول تعيين ماجدولين الشارني لتولي حقيبة وزارة الشباب والرياضة وتباينت المواقف الى حد ان احدى القافلات طرقت ابواب الاحزاب للاطاحة بالوزيرة قبل حتى ان تمر امام مجلس النواب... فهل الى هذا الحد وصلنا في استجداء الحقائب...؟ هي لهفة...

• «الفرتيج» والوزن الزائد سببهما المدير الفني بن عمر والمدرب الخرازي... وإقالتهما مطلب ملحّ
• ترتيبنا جاء بشكل يتماشى ووضعنا الاقتصادي بل تجاوزه لما نرى بلدانا تعيش الرخاء دوننا

النهائي يبقى الموعد الأكبر للكرة التونسية ويزيد حجمه لما يكون «دربي» والنهائي جماهير ودخلة وروعته تزيد لما كان المنزه وقبله زويتن يفيض جمهورا. ولما جاءنا رادس زاد التطلع إلى الدربي في النهائي فمهما بلغت الجمل الكروية فوق المستطيل الأخضر فإنها لا تصل ذرة التنافس

المقارنة لا تجوز الا بمن هو مثلك او يقاربك والمقارنة لا تجوز الا اذا كانت لها منطلقات موضوعية مادية واجتماعية ومناخية وهو ما يتم تلخيصه بمصطلح المحيط...

• ليس بالاحلام نحقق الانجازات

ما تم تداوله في خصوص التعيين المرتقب لتولي حقيبة وزارة الشباب والرياضة ينم عن منطق الغنيمة التي لا تصلح لوزارة في حاجة الى الكثير من الاصلاح

مباراة الكاس بين النجم والترجي من خالها انتهت فهو علم شيئا وغابت عنه اشياء فهي في الطريق الى المحاكم ان لم تكن قد وصلتها بعد... وسبب كل هذا ما تكرر من تشنج من المدرب فوزي البنزرتي والحال ان الجميع يشهد له بالكفاءة لكن الكفاءة لا تكتمل الا بالهدوء وان كان فوزي يعبر اثر كل مباراة

مطالبة احمد العكايشي اتحاد جدة بتسديد مقدم العقد وما ينص عليه من حقوق مالية دفعة واحدة فيه تأكيد على ان اللاعب جرب مغاور الاحتراف التي يكون اللاعب في هبوط وصعود وكل خطوة تخص المال بشروط لما يكون الهبوط وهوما اتعظ منه العكايشي الذي رفض مزاولة

للتاريخ نقول ومن الحقيقة لا يمكن ان يخجل احد فلما انهزمت اللاعبة مروى العامري في مباراتها الاولى امام اليابانية تم صرف الانظار عنها واعتبارها خارج المنافسة بصفة نهائية بل قبل ذلك انصب الاهتمام على العداء عمر يحيى في سباق 3000 م موانع