جامعة الملاكمة سقطت أكثر من مرة... والسبب المتكرّر هو الاحتراف وإذا كان الظاهر هو تحكيم او نتائج نخب... غنيمة الملاكمة هي الاحتراف والمواقع القارية والدولية اما البقية فهي لإلهاء الناس عن اللبّ.
ولا تزال مشاكل الاحتراف

على اثر «المواقف الرياضية تحت عنوان» هل توفرت الشجاعة الادبية لدى الرئيس الجديد لجامعة المصارعة؟ تلقينا الملاحظات المباشرة وغير المباشرة فأما المباشر منها فقد صدر عن المعني بالموضوع وهو مدرب المصارعة فوزي الخرازي وما تعرضنا له من زيادة الوزن للمصارع احمد السعداوي

بنظام جديد «قديم» تعود الكرة التونسية الى الدوران في الملاعب وان اكدت الاحداث ان بعضها غير جاهز ودليلنا تحويل وجهة مباراة الترجي الجرجيسي والنجم الساحلي من بن قردان الى سوسة لصبح الذهاب ايابا والعكس بالعكس ما دمنا في كرة «العكسيات» المسابقة لم تنطلق

حدّد الإتحاد الإفريقي لكرة القدم تاريخ 19 أكتوبر المقبل موعدا لسحب قرعة النهائيات، بالعاصمة الغابونية ليبروفيل، حيث تتوزع المنتخبات الـ 16 المتأهّلة إلى 4 أفواج بـ 4 فرق على أن يعلن قبل ذلك عن المستويات الأربعة للمنتخبات الـ 16.
وتُقام النهائيات ما بين 14 جانفي و 5 من فيفري 2017

لما تم الاجماع على عدم تناغم كراس شروط الجامعة التونسية لكرة القدم الخاص بالبث التلفزي ابت الجهات ذات العلاقة قطع خطوة هامة كادت تجنبها «المازق» والمراد هنا الاستشارة لتحصل «الانارة» فلكل امر اهله... واهل الاختصاص فيه بالخصوص... الا ان الرفض ادى الى ما توقعناه

لم يخف مدرب المنتخب الوطني سعادته بالنجاح الذي حققه المنتخب الوطني امام نظيره الليبيري والمتمثل في اقتطاع التذكرة الترشيحية لنهائيات كان الغابون 2017 بعد الفوزعليه بنتيجة عريضة استقرت على (4 - 1) مع الاقناع في الاداء ومع توجيهه لتشكراته للاعبين على عطائهم الغزير والمثالي

القنوات التلفزية ترفض شراء حقوق البث وكل جمعية مطالبة ببيع لقاءاتها! بطولتنا لم يتوفر لها اي راغب في حقوق البث والسبب ان منهجية التسويق غير موفقة وغياب التوفيق لاح منذ بروز كراس الشروط الخاص بلزمة البث التلفزي فهو غارق في «التلفيق» ليفضي الامر الى عزوف تام

الحضور التونسي في نهائيات كأس امم افريقيا سيحمل رقم 17 في نسخة الغابون 2014 اذا تمت هناك وانتهت النزاعات حول نتائج الانتخابات الرئاسية... ورحلة تونس مع كاس افريقيا تعود الى سنة 1961 باثيوبيا حيث كانت المرتبة الرابعة تحت اشراف اليوغسلافي ميلان كريستيك

• لا مجال لجامعة سلطانها أقوى من الوزارة...
كان اول ظهور ميداني للوزيرة الجديدة لشؤون الشباب والرياضة بتونس ماجدولين الشارني في تمارين منتخب كرة القدم لتحفيز اللاعبين على الانتصار من اجل بث الفرحة في تونس خلال هذا الظرف الدقيق الذي تمر به البلاد، مؤكدة حرص الوزارة على دعم المنتخب

تلاحقت التجارب في جامعة كرة القدم الى حد اصبحت معه مخبرا... الا ان جميع التجارب لم تثمر المطلوب على صعيد النتائج التي يمكن لها التكوين... والسبب ان اللمسة السحرية قد غابت مما عجل بالتفكير في صاحبها وهو بلحسن مالوش الذي حققت معه الكرة التونسية قفزة نوعية ولا ادل على ذلك من رفع الكاس الافريقية.