تاكد بشكل لا مجال للشك فيه ان مستقبل الرياضة التونسية يكمن في العناية بالالعاب الفردية التي «نورت وشرفت» والخير سيزيد اذا زدنا الاهتمام... فكل ما تلتهمه الكرة بجميع مشتقاتها فهو صالح لرياضة السياسة اما سياسة الرياضة فهي تحث على الاستثمار في الملاكمة وتبعاتها

تأكد ان كاس الرابطة الفرنسية لكرة اليد ستعود الى تونس خلال السنوات الثلاث المقبلة اي خلال الفترة الممتدة من 2017 الى 2018 وتم هذا بحرص من احدى المؤسسات الخاصة في الاشهار الرياضي واقامة التظاهرات... وسيتم الكشف عن الاتفاقية الجديدة مع نهاية الشهر الحالي.

لعله شهر العسل الذي استغرق سنة من الود بين الجامعة التونسية لكرة القدم والكنفديرالية الافريقية...

هدد رؤساء الرابطة المحترفة الأولى بعدم اجراء الجولة الخامسة وذلك بسبب عدم صرف القسط الأول من منحة وزارة شؤون الشباب والرياضة إضافة إلى عدم تجديد الإتفاقية المبرمة بين الشركة التونسية للنهوض بالرياضة والجامعة التونسية لكرة القدم ووضع جدول زمني محدد لباقي الأقساط

نقد المدرب هنري كسبرجاك لا يعني الوقوف ضده في جميع الاحوال ولا بد ان يدرك ان المحسن اذا احسن يفرض على الجميع الاستحسان وحتى يكون محل تنويه مستمر لا بد ان نراه منهمكا في البحث عن سبل تطوير الاداء لان ما تلاحق من اخطاء في مباراة السبت مع غينيا لا نخاله سيوفر الاجماع للناخب الوطني...

من لم يعرف دربي قابس لا يعرف اجمل دربي في العالم لما له من «سرّ وكمّون» فواح تماما مثل «الحنّاء» واجزاؤه كثيرا ما استحقت المديح والثناء لما تضفيه من حيوية من المنزل الى جارة وان يسعى البعض لافساده...

• من حق كريم الهلالي أن يطمح إلى استعادة رئاسة جامعة كرة اليد
• ومن حق حسام البوني الترشح ضمن قائمة كريم الهلالي لذات الجامعة

• الجامعة بصدد التمهيد لعفو ستصدره في حق لاعبي الملعب التونسي بشكل يجعلها القاضي والخصم وصاحبة العفو... وهذه ثلاثية لا يمكن وجودها الا في الجامعة التونسية لكرة القدم

لا مجال للحديث عن الملاكمة دون إثارة للمشاكل والحالة تلك لا تمثل الملاكمة التونسيّة الاستثناء لما نرى 4 مكاتب جامعية منحلة في ظرف عشريّة أو أقل... واذا غصنا في المشاكل الدولية فإنّها لا تسع الكتب... هنا في تونس لو عدنا الى جزئيات من العاب البحر الابيض المتوسط 2001

طرح مفاجئ ورد أمس في ندوة الرياضة والقانون التي انطلقت أمس بكلية الحقوق والعلوم السياسية بالمنار والطرح مهد له ما تلاحق من المداخلات التي تناولت بالتحليل «النظام العالمي الجديد للرياضة» الذي قلص من مجالات تدخل الحكومات في الهياكل الرياضية.