في لندن 2012 لما علموا أنني تونسي سألوني عن القمودي.
و لما رايت القمودي في «اكسفورد» و العجم و العرب يتباهون بالتقاط الصور معه تباهيت اكثر بانتسابي لبلد القمودي وللتاريخ ايضا في اثيوبيا لما علم من ترشفت معه قهوة انني تونسي سالني عن بورقيبة ودلني على ارث بورقيبة... فهناك توجد زيتونة اصلها ثابت وفرعها في السماء تذكر اسم بورقيبة على الدوام.
وفي اكثر من رحلة اخرى في السنين الاخيرة حاصروني بالسؤال عن الارهاب في تونس.... وحتى لا يحاصرنا هذا السؤال المقيت لا بد ان نوفر ضمن الوفد التونسي في البرازيل من ....